أخبار

شباب بني إسرائيل.. عاص تشفع له الجبال.. وآخر يصلي على جنازته موسى

مرض نادر.. "الرجل المطوي" يرى أمه للمرة الأولى منذ 25 عامًا

"تهديد عالمي".. تحذير: سلالة جديدة من "سعال 100 يوم" مقاومة للأدوية واللقاحات

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل

دعاء ردده عند الاستيقاظ من النوم تضمن قبول صلاتك

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

"خلف أضاعوا الصلاة".. ما عقوبة تارك الصلاة يوم القيامة؟

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

تهربوا مني.. والآن يتوددون إلي طمعًا في المنفعة والمصلحة؟

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 14 سبتمبر 2021 - 09:53 ص


ربنا أكرمني من واسع فضله، وأصبح لي شأن وقيمة، ومن وقتها والكثير يحاولون التقرب مني، طبعًا ليس حبًا بل طمعًا في المنفعة والمصلحة، مع العلم أن هؤلاء كانوا يتهربون قديمًا مني، وأنا في مرحلة السعي؟.


(ع. م)


تجيب الدكتورة وسام عزت، الاستشارية النفسية والاجتماعية:


الماديات للأسف شوهت معالم المجتمع وسماتنا الإنسانية، فأصبح لكل خطوة وموقف ثمن، تجرد الإنسان من إنسانيته وأصبحت قيمته في منفعته أو المصلحة التي تأتي من خلاله فقط.

تغير المجتمع والمتعارف عليه وسلوك البعض السيئ ليس بمبرر أن يفقد الإنسان جوهره، ويجعل من نفسه سلعة يتحكم فيها الناس، ويحددوا ثمنها وموعد شرائها وموعد الاستغناء عنها.

 إذا أخطأت وسمحت للغير بالتحكم في حياتك وتحديد أحقيتك في الاحترام والحب والصداقة، عليك أن تعيد تقييم الوضع سريعًا وتضع حدودًا خاصة لايمكن لأحد أن يتخطاها لتستعيد حقك الآدمي، حاول أن تساعد الغير وكون صداقات جديدة ولا تتعامل بنفس الأسلوب الذي أحزنك قديمًا.

اقرأ أيضا:

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟


الكلمات المفتاحية

المنفعة والمصلحة التودد إلى الناس علاقات المصالح

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ربنا أكرمني من واسع فضله، وأصبح لي شأن وقيمة، ومن وقتها والكثير يحاولون التقرب مني، طبعًا ليس حبًا بل طمعًا في المنفعة والمصلحة، مع العلم أن هؤلاء كان