أخبار

"الرحمة المهداة".. ماذا فعل النبي حين رأى الحسن والحسين من فوق المنبر؟

آداب زيارة الحبيب صلى الله عليه وسلم.. هذا ما يليق بك وأنت على عتبات أبوابه

هل يمكن أن يكلمني النبي في المنام ويأمرني بأشياء.. وما فوائد ذلك؟

ولدت لـ 6 أشهر.. "عثمان" يأمر برجمها.. و"علي" يرده بالقرآن

لماذا المسلم مأمور بـ "التيمن" في كل شيء؟

تفعل الخير ثم تختمه بالشر دون شعور منك.. ما هي صفات الأشرار؟

الاعتذار لا يقلل منك بل يزيدك رفعة ومنزلة .. وهذا هو الدليل

الرزق يأتي بالسعي أم بالتوكل فقط على الله ؟..اختلف الإمامان مالك والشافعي وهكذا حسم الأمر

قبل أن تتزوج.. تعلم هذه الاستراتيجيات لعلاقة زوجية سعيدة

أسرار "سعيد بن زيد" مع الله.. لماذا كان مستجاب الدعوة؟

هل علي أن أخبر خطيبي بماضيي من المعاصي قبل الزواج؟

بقلم | أنس محمد | الاربعاء 13 يناير 2021 - 10:40 ص


تقع الكثير من الفتيات في شرك الاعتراف لخطيبها بعلاقاتها قبل الزواج أو الارتباط، إما لشعورها بالذنب، أو الخوف من اكتشاف أمرها، رغم أن العلاقة في الماضي ربما لم تزد عن مجرد محادثات تليفونية أو مقابلات المراهقات مع المراهقين بعد الخروج من اليوم الدراسي، وعد الوقوع في علاقة جنسية.

إلا أن شعور الفتيات بالذنب يجعلها تعترف لخطيبها بهذه المعاصي، الأمر الذي يجعل منها عرضة للإساءة لشرفها، وترك خطيبها لها.

وفي البداية لا يجوز للزوجة أو الخطيبة الإخبار بما وقعت فيه من معصية، و مخالفة شرعية في الماضي، بل الواجب عليها مع التوبة أن تستر على نفسها، فهذا هو سبيل العافية، والسلامة من البلاء.

 روى البخاري، ومسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملًا، ثم يصبح وقد ستره الله عليه، فيقول: يا فلان، عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه.

وعلى الزوج أو الخطيب الاعتبار بحالها الآن، ومدى حسن سيرتها واستقامتها.

اقرأ أيضا:

سعيت للطلاق بسبب استحالة العشرة وأذاها.. والآن أشعر بالحزن والاكتئاب.. كيف أعيش سعيدة بعد الطلاق؟


الكلمات المفتاحية

هل علي أن أخبر خطيبي بماضيي من المعاصي قبل الزواج؟ العلاقات قبل الزواج لا يجوز للزوجة أو الخطيبة الإخبار بما وقعت فيه من معصية

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled تقع الكثير من الفتيات في شرك الاعتراف لخطيبها بعلاقاتها قبل الزواج أو الارتباط، إما لشعورها بالذنب، أو الخوف من اكتشاف أمرها، رغم أن العلاقة في الماضي