أخبار

نوادر الكذب .. ماذا تعرف عن كذاب أمير المؤمنين؟

كيف أمنع نفسي من الحسد والغيظ والغل من الأشخاص الناجحة والسعيدة؟.. د. عمرو خالد يجيب

المال الحرام يمحق البركة ويجلب الدمار .. وهذا هو الدليل

غلبني الشيطان ووقعت في الحرام مع خطيبي السابق وزوجي يضربني منذ تزوجته.. ماذا أفعل؟

دراسة: أطفال التلقيح الاصطناعي أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم

يعتمد على رجليه أو حائط عند النهوض للركعة الثانية هل يجوز؟

علامة في الأصابع تشير إلى 3 أمراض خطيرة

"الرحمة المهداة".. ماذا فعل النبي حين رأى الحسن والحسين من فوق المنبر؟

آداب زيارة الحبيب صلى الله عليه وسلم.. هذا ما يليق بك وأنت على عتبات أبوابه

هل يمكن أن يكلمني النبي في المنام ويأمرني بأشياء.. وما فوائد ذلك؟

هل علي أن أخبر خطيبي بماضيي من المعاصي قبل الزواج؟

بقلم | أنس محمد | الاربعاء 13 يناير 2021 - 10:40 ص


تقع الكثير من الفتيات في شرك الاعتراف لخطيبها بعلاقاتها قبل الزواج أو الارتباط، إما لشعورها بالذنب، أو الخوف من اكتشاف أمرها، رغم أن العلاقة في الماضي ربما لم تزد عن مجرد محادثات تليفونية أو مقابلات المراهقات مع المراهقين بعد الخروج من اليوم الدراسي، وعد الوقوع في علاقة جنسية.

إلا أن شعور الفتيات بالذنب يجعلها تعترف لخطيبها بهذه المعاصي، الأمر الذي يجعل منها عرضة للإساءة لشرفها، وترك خطيبها لها.

وفي البداية لا يجوز للزوجة أو الخطيبة الإخبار بما وقعت فيه من معصية، و مخالفة شرعية في الماضي، بل الواجب عليها مع التوبة أن تستر على نفسها، فهذا هو سبيل العافية، والسلامة من البلاء.

 روى البخاري، ومسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملًا، ثم يصبح وقد ستره الله عليه، فيقول: يا فلان، عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه.

وعلى الزوج أو الخطيب الاعتبار بحالها الآن، ومدى حسن سيرتها واستقامتها.

اقرأ أيضا:

غلبني الشيطان ووقعت في الحرام مع خطيبي السابق وزوجي يضربني منذ تزوجته.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

هل علي أن أخبر خطيبي بماضيي من المعاصي قبل الزواج؟ العلاقات قبل الزواج لا يجوز للزوجة أو الخطيبة الإخبار بما وقعت فيه من معصية

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled تقع الكثير من الفتيات في شرك الاعتراف لخطيبها بعلاقاتها قبل الزواج أو الارتباط، إما لشعورها بالذنب، أو الخوف من اكتشاف أمرها، رغم أن العلاقة في الماضي