أخبار

كيف تكون صادقًا مع الله ومع النفس ومع الآخرين؟.. تعرف على أهم الوسائل

نوادر الكذب .. ماذا تعرف عن كذاب أمير المؤمنين؟

كيف أمنع نفسي من الحسد والغيظ والغل من الأشخاص الناجحة والسعيدة؟.. د. عمرو خالد يجيب

المال الحرام يمحق البركة ويجلب الدمار .. وهذا هو الدليل

غلبني الشيطان ووقعت في الحرام مع خطيبي السابق وزوجي يضربني منذ تزوجته.. ماذا أفعل؟

دراسة: أطفال التلقيح الاصطناعي أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم

يعتمد على رجليه أو حائط عند النهوض للركعة الثانية هل يجوز؟

علامة في الأصابع تشير إلى 3 أمراض خطيرة

"الرحمة المهداة".. ماذا فعل النبي حين رأى الحسن والحسين من فوق المنبر؟

آداب زيارة الحبيب صلى الله عليه وسلم.. هذا ما يليق بك وأنت على عتبات أبوابه

لماذا يبتليني الله وأنا أطيعه ويترك العاصين له؟!

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 06 يناير 2022 - 10:15 ص


المال والبنون زينة الحياة، وهذا هو كلام الله عز وجل، فلماذا يبتلينا بالحرمان منهم، نُبتلى في أبسط متاع الحياة، خلقنا الله ذكرًا وأنثى، وجعل فينا شهوة، ومع ذلك بالرغم من تمسكنا بالحلال والحرام، لا يرزقنا ويتأخر زواجنا وإنجابنا، في حين البعض ممن يرتكبون المعاصي يرفلون في النعيم؟!


(ج. م)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وعلاج السلوك:


لنفترض أن الله خلقك ومعك المال والصحة والأولاد، وكل شيء في الحياة فلماذا ستجتهد وتعمل مادمت معك كل شيء؟، وكيف ستؤجر وأنت غير مجتهد ولم تسعي لأي شيء؟، قمة الظلم أن تكون كاملاً لم ينقصك شيء، لأنك بذلك لن تدخل الجنة، لأنك لم تفعل ما تؤجر عليه لتدخل الجنة فلماذا خلقك الله كاملاً من البداية؟.

 قبل أن تحزن لابد أن تعلم جيدًا أن ما أنت فيه الآن هو لسبب دنيوي أو تأهيل من الله لك لتتولى مهام جديدة في حياتك، ومن رحمة وحب الله لنا أنه يؤجرنا على معاناتنا وتعبنا وصبرنا وسعينا نحو الأفضل دائمًا، وليس لفترة تأهيلية فقط.

فلا تظل ساكنًا وتنتظر الفرج من الله بأن يخرِجَك من ضيقك، أو حزنك، بل اسع دائمًا وخذ بالأسباب حتى يساعدك الله ويكون لك عونًا.

اقرأ أيضا:

غلبني الشيطان ووقعت في الحرام مع خطيبي السابق وزوجي يضربني منذ تزوجته.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

لماذا يبتليني الله وأنا أطيعه ويترك العاصين له؟! تأخير الزواج والإنجاب المال والبنون زينة الحياة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled المال والبنون زينة الحياة، وهذا هو كلام الله عز وجل، فلماذا يبتلينا بالحرمان منهم، نُبتلى في أبسط متاع الحياة، خلقنا الله ذكرًا وأنثى، وجعل فينا شهوة،