أخبار

لماذا يموت الحب بعد الزواج؟.. 7 أسباب تثير الكراهية بين الزوجين

9 صفات للزوجة الصالحة في الإسلام.. تعرف عليها

"إن الحسنات يذهبن السيئات".. كيف نستكثر من الخير؟

كيف تكسب قلوب الناس؟.. أخلاق اقتد فيها بالنبي

كيف رد الله على الكافرين حين طلبوا النصر؟ وما مصير كل جبار في الأرض؟ (الشعراوي يجيب)

خيّرهم الإسكندر عن الشجاعة والعدل.. لن تتخيل إجابتهم

دعاء الصباح الذي كان يداوم عليه النبي

خطيبي لا يصلي ويقول لي إنه سيتغير بعد الزواج.. ما الحل؟

كان يدعو الله أن يصلي في قبره.. ماذا حدث غند دفنه؟

الحمد لله ... التسبيحة الواحدة تملأ الميزان وهذا هو الدليل الحاسم

لماذا الدنيا ليست دار عدل ومساواة؟!

بقلم | ياسمين سالم | السبت 01 يناير 2022 - 02:25 م


على الرغم من أن الله تعالى حلق كل شيء بحساب، لكن لماذا نشعر في الدنيا بفقدان المساواة، وأنها ليست بدار عدل، هل ذلك بسببنا كبشر وما نرتكبه من ذنوب؟!.


(ص. م)


تجيب الدكتورة وسام عزت، استشارية أسرية واجتماعية:


الدنيا ليست عادلة لأنها ليست بدار قرار، ولا دار حساب، فالناس ليسوا متساوين في نصيبهم من الدنيا.

وهي الحقيقة التي يؤكدها الواقع، ويقرها المولى عز وجل أكثر من مرة في القرآن الكريم، "وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ "، "وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۗ "، " وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيراً ".

فقد خلق الله الخلق ووزع الأرزاق وقدر الأقوات، واقتضت حكمته سبحانه وتعالي أن يتفاوت الناس في الغنى والفقر، والصحة والمرض، والرفعة والضعة، والسعادة والشقاء، وهو العزيز الحكيم لا يُسأل عما يفعل وهم يسئلون.

اقرأ أيضا:

لماذا يموت الحب بعد الزواج؟.. 7 أسباب تثير الكراهية بين الزوجين




الكلمات المفتاحية

لماذا الدنيا ليست دار عدل ومساواة؟! تفاوت الأرزاق بين الناس وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled على الرغم من أن الله تعالى حلق كل شيء بحساب، لكن لماذا نشعر في الدنيا بفقدان المساواة، وأنها ليست بدار عدل، هل ذلك بسببنا كبشر وما نرتكبه من ذنوب؟!.