أخبار

من البكاء إلى العمل.. 6 أسباب مفاجئة للربو لم تسمع عنها من قبل

علامات في الساقين تنذر بارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.. احذر تجاهلها

"إن كان قال فقد صدق" قالها أبو بكر ولزمها الصحابة.. هكذا كانوا يتعاملون مع رسول الله

تعرف على هدي النبي في تربية الأبناء

أفضل ما تدعو به للحصول على عمل وتيسير الرزق

رأيت النبي ودعا لي بالجنة وسعة الرزق؟

في قصة أصحاب الأخدود.. اعمل الخير وانتصر للحق واترك النتيجة على الله

الدعاء هو الحبل المدود بين السماء والأرض.. حصن نفسك بهذه الأدعية الجامعة

هل يجوز الذكر والدعاء عند الركوع أو السجود بغير المأثور في الصلاة؟

كان عندي حسن ظن كبير في ربنا لكن صُدمت بالواقع ماذا أفعل؟.. د. عمرو خالد يجيب

4 ارشادات نفسية للتعامل مع نوبات غضب طفلك لجذب الإنتباه

بقلم | ناهد إمام | الخميس 07 اكتوبر 2021 - 06:32 م

يعتبر "الاهتمام" من الاحتياجات النفسية المهمة المطلوب إشباعها من قبل الوالدين للطفل،  ولأن وتيرة الحياة أصبحت قاسية، وصعبة، لم يعد بمقدور الآباء والأمهات القيام بالمهمة كما يجب.

يحاول الطفل عند نقص الاهتمام جلب الأنظار إليه، فيسأل أبواه عما إذا كانا يحبانه أم لا، وقد يلحق بنفسه الأذى ليهرعوا إليه، وقد يتمرغ في أرضية المتجر في نوبة غضب، وقد يدعي المرض، ويضخم مشكلاته الدراسية، الشخصية، إلخ.

وبحسب موقع parenting.firstcry يمكن التعامل مع محاولات طفلك لجذب الأنظار إليه ، كما يلي:

1- خصص وقتًا ولو ربع ساعة يوميًا لقضائه مع طفلك، متفرغًا له بدون أي تشويش، أو انشغالات، ويمكن أن يكون هذا الوقت قبل النوم مثلًا، المهم أن تمكثه إلى جوار طفلك، وتتحدث معه عما يهمه هو.

2- عندما يغضب طفلك، ويظهر هذا الغضب بأي شكل عند ارتداء ملابسه مثلًا أو تناول وجبات طعامه، ضع له خيارات، فلا ترغمه على طعام محدد، ولا ملابس معينة.

3- أعط لطفلك اهتمامًا إيجابيًا، فاطلب منه مساعدتك في بعض الأعمال المنزلية التي يقدر عليها، أو اطلب منه مشاركتك في هواية، أو مشاهدة ممتعة لفيلم، إلخ، وامدح صنيعه .

4- تجاهل سلوط طفلك السلبي، مهما بكى، أو صرخ، تجاهل نوبة غضبه، وبالتكرار سيقلع عنها، وسيغير سلوكه إلى آخر مجدي.

الكلمات المفتاحية

نوبات غضب جذب انتباه اهتمام احتياجات نفسية عمرو خالد تجاهل مشاركة مساعدة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled يعتبر "الاهتمام" من الاحتياجات النفسية المهمة المطلوب إشباعها من قبل الوالدين للطفل، ولأن وتيرة الحياة أصبحت قاسية، وصعبة، لم يعد بمقدور الآباء والأم