أخبار

كيف يحمي الله الحياة من المفسدين؟ (الشعراوي يجيب)

3 أشياء تعرف بها الشخص المتواضع

لن تنال فضائل الاستغفار إلا إن قلته بهذه الطريقة

تسعى لاكتساب المال وراحة البال.. عليك بهذه الوسيلة التي لا تخيب أبدا

كيف تلتجئ إلى الله بعد المعصية والإحساس بالكرب؟.. كن كصاحب الحوت

كيف أحسّن خُلقي ليحبني الله.. تعرف على بعض الوسائل

تأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب.. أشهر ما قيل عن الغيبة ويخلع القلب

عجائب العسل.. تشتعل فيه النار.. ويقي من الأدوية القاتلة

أكثر منها في فصل الصيف.. فوائد لا تعرفها عن الشمام

تطلب من الله الستر في الدنيا والآخرة.. ما هي شروط تحقيقه؟

كيف أعالج ابنتي من تنمر الأقارب والأصدقاء على لون بشرتها؟

بقلم | منى الدسوقي | الجمعة 24 سبتمبر 2021 - 02:10 م



زوجي بشرته غامقة، وابنتي ورثت نفس لون بشرة والدها، والبعض سواء من الأهل والأقارب يضايقونها ويتنمرون على لون بشرتها ويضايقونني في نفس الوقت بكلامهم، لأنني فضلت زوجي على كل أقاربي ذوي البشرة البيضاء؟.


(ر. ج)


تجيب الدكتورة سهام حسن، أخصائي نفسي وتعديل سلوك الأطفال:


يجب وقف مثل هذه السخريات السخيفة سواء من قبل الأهل أو الأقارب والأغراب، حتى وإن كانت من باب الدعابة والمزاح، حتى لا تكره الطفلة نفسها وجسدها ويلازمها هذا الشعور حتى الكبر.

 أكدي لابنتك أن الله لا يميز بين الأبيض والأسمر ولا الرفيع والسمين، فكل سواء عند الله عز وجل، ولا تعلقي إطلاقًا على الموضوع، ولا تأتي بسيرة لونها أو شكلها نهائيًا، وحاولي تتجنبي الأمر وكأنك لم تلاحظي لونها.

 اعملي على ترسيخ ثقة ابنتك في نفسها، وقومي بمدحها ومدح جمالها باستمرار، وتدريجيًا ستتمكن من استعادة ثقتها بنفسها من جديد ونسيان الأمر، لكن شريطة أن يتجنب المحيطون مضايقتها، لأنها ببساطة لم تخلق نفسها.

 دعمي ثقتها بنفسها من خلال السماح لها باختيار ما يناسبها من ملابس واكسسوارات، واحكي لها قصصًا بسيطة عن أبطال لم يمنعهم شكلهم أو إعاقتهم أو فقرهم أو أي شيء من الوصول لأهدافهم.

اقرأ أيضا:

أحلق شعري زيرو أثناء الامتحانات حتى لا أخرج وأركز فى مذاكراتى.. يتهموننى بضعف الإرادة وأنى معقد


الكلمات المفتاحية

التنمر على لون البشرة كيف أعالج ابنتي من تنمر الأقارب والأصدقاء على لون بشرتها؟ كيف أواجه السخرية من ابنتي؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled زوجي بشرته غامقة، وابنتي ورثت نفس لون بشرة والدها، والبعض سواء من الأهل والأقارب يضايقونها ويتنمرون على لون بشرتها ويضايقونني في نفس الوقت بكلامهم، لأ