أخبار

كيف يحمي الله الحياة من المفسدين؟ (الشعراوي يجيب)

3 أشياء تعرف بها الشخص المتواضع

لن تنال فضائل الاستغفار إلا إن قلته بهذه الطريقة

تسعى لاكتساب المال وراحة البال.. عليك بهذه الوسيلة التي لا تخيب أبدا

كيف تلتجئ إلى الله بعد المعصية والإحساس بالكرب؟.. كن كصاحب الحوت

كيف أحسّن خُلقي ليحبني الله.. تعرف على بعض الوسائل

تأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب.. أشهر ما قيل عن الغيبة ويخلع القلب

عجائب العسل.. تشتعل فيه النار.. ويقي من الأدوية القاتلة

أكثر منها في فصل الصيف.. فوائد لا تعرفها عن الشمام

تطلب من الله الستر في الدنيا والآخرة.. ما هي شروط تحقيقه؟

بسبب القلق والأرق أدمنت المهدئات .. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 07 سبتمبر 2021 - 09:26 م

أنا شاب عمري 33 سنة وبدأت مشروع خاص منذ 3 سنوات، ومن وقتها أصبت بالأرق والقلق الشديدين، وأصبحت أتعاطي المهدئات من الصيلية حتى أهدأ وأنام.

الآن أصبحت منعزلًا، ولو تقابلت وتعاملت مع الناس أكون عصبيًا وكثير الجدال والمشاحنات وأشعر أنه لا أحد أصبح يطيقني، حتى أنني أصبحت أكره نفسي.

ما الحل فأنا منهار؟



الرد:



مرحبًا بك يا عزيزي..

للأسف قولًا واحدًا المهدئات يا عزيزي "مخدرات"، نعم، هي هكذا، ومن الخطأ الكبير والشائع تناولها بدون استشارة طبيب.

المهدئات كالمخدرات ينتج عن تعاطيها مشكلات نفسية وأمراض واضطرابات كالاكتئاب، والذهان، وغيرها ، مما يستلزم منك المسارعة لطلب المساعدة الطبية المتخصصة بالعرض على طبيب نفسي، حتى يتم التشخيص بدقة، وبدأ رحلة العلاج من المهدئات، وسحبها من الجسم، والتعافي من آثارها السلبية بإذن الله.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

عمرو خالد مهدئات مخدرات مشروع خاص أرق قلق طبيب نفسي اكتئاب

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا شاب عمري 33 سنة وبدأت مشروع خاص منذ 3 سنوات، ومن وقتها أصبت بالأرق والقلق الشديدين، وأصبحت أتعاطي المهدئات من الصيلية حتى أهدأ وأنام.