أخبار

يبنون المساجد والمدارس ويكتبون عليها أسماءهم.. احرص على إخلاصك في العمل

أودع زوجي والدته دارًا للمسنين نزولًا على رغبتها ثم غضبت عليه.. ما العمل؟

صلاة تحرمك على النار وأخرى تنال بها الرحمة

ظالم أم مظلوم.. كم مرة ظلمت غيرك ولعبت دور الضحية؟

"نذر الطاعة".. سيف على رقبة صاحبه فلا تتلاعب به

ما حكم إنفاق الزوج على زوجته التي غادرت المنزل إلى بيت أبيها؟

في دينك ودنياك.. أيهما أفضل العمل بالعدل أم بالفضل؟

لا تستسهل الديون.."لا همّ إلا همّ الدين، ولا وجع إلا وجع العين"

زواجنا لم يدم وتزوج بأخرى ثم صار يراسلني ويطلب مني أشياء جعلتني أتعلق به. ماذا أفعل؟

تزوج والدي وجلب زوجته الجديدة تعيش معنا ويجبر أمي على الخدمة..ما العمل؟

كيف تقوم المخطئ وتعدل من سلوكه؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 24 اغسطس 2021 - 01:35 م

لي صديق يعز علي جدًا، هو طائش أغلب أفعاله خطأ وكأنه مراهق وليس بالنضج الكامل الذي يتناسب مع عمره، ومن حبي فيه أعاتبه وألومه على أخطائه، لكنه يزداد أكثر وكأنه يعند معي؟.

(م. ش)


تجيب وسام عزت، استشارية الطب النفسي:


الخطأ سلوك بشري لابد أن يقع فيه الجميع سواء كان عالمًا أو حتى جاهلاً، لذلك ليس من المعقول أن يكون الخطأ صغيرًا فنكبره ونضخمه، ولمعالجة الأخطاء فن خاص بذاته يقوم على عدة قواعد منها:

-1لا تلم المخطئ


اللوم للمخطئ لا يأتي بخير غالبًا، فحاول أن تتجنبه، وقد وضح لنا أنس رضي الله عنه انه خدم الرسول صلى الله عليه وسلم عشر سنوات ما لامه على شيء قط.

اقرأ أيضا:

أودع زوجي والدته دارًا للمسنين نزولًا على رغبتها ثم غضبت عليه.. ما العمل؟

-2اقنع المخطئ بخطئه


أحيانًا لا يشعر المخطئ أنه مخطئ، إذًا لابد أن نزيل الغشاوة عن عينيه ليعلم أنه على خطأ، وفي قصة الشاب مع الرسول صلى الله عليه وسلم درس في ذلك حيث جاءه يستسمحه بكل جرأة و صراحة في الزنا، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم: "أترضاه لأمك أو أختك، قال: لا، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: فإن الناس لا يرضونه لأمهاتهم وأخواتهم"، فأبغض الشاب الزنا

3- استخدام العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ


كلنا ندرك أن من البيان لسحرًا، فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجة الأخطاء.

الكلمات المفتاحية

كيف تقوم المخطئ وتعدل من سلوكه؟ استخدام العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ اقنع المخطئ بخطئه لا تلم المخطئ

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لي صديق يعز علي جدًا، هو طائش أغلب أفعاله خطأ وكأنه مراهق وليس بالنضج الكامل الذي يتناسب مع عمره، ومن حبي فيه أعاتبه وألومه على أخطائه، لكنه يزداد أكث