أخبار

شباب بني إسرائيل.. عاص تشفع له الجبال.. وآخر يصلي على جنازته موسى

مرض نادر.. "الرجل المطوي" يرى أمه للمرة الأولى منذ 25 عامًا

"تهديد عالمي".. تحذير: سلالة جديدة من "سعال 100 يوم" مقاومة للأدوية واللقاحات

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل

دعاء ردده عند الاستيقاظ من النوم تضمن قبول صلاتك

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

"خلف أضاعوا الصلاة".. ما عقوبة تارك الصلاة يوم القيامة؟

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

رؤية الكابوس بعد صلاة الاستخارة والدعاء بالتوفيق على المضي في الأمر.. ما دلالتها؟

بقلم | خالد يونس | السبت 19 يونيو 2021 - 08:57 م

صليت صلاة الاستخارة لشراء شقة، ودعوت الله أن يوفقنا، ولم أقل نص دعاء الاستخارة بالضبط، وقام زوجي بعد الفجر بساعة فزعًا من كابوس، لكنه ليس كابوسًا عن الشقة، فهل في هذا دلالة على أننا لا ينبغي أن نأخذ الشقة؟

الجواب:


 قال مركز الفتوى بإسلام ويب: الذي ينبغي هو أن تصليا الاستخارة على الصفة الواردة، وتأتيا بالدعاء الوارد بعد الصلاة؛ فهو أكمل وأعظم بركة من مجرد سؤال التوفيق.

ثم إنه لا يلزم بعد الاستخارة أن يرى المستخير رؤيا، أو غير ذلك.ولا دلالة لهذا الكابوس -فيما نرى- على شيء، بل عليكما أن تستخيرا.

ويمكنكما أن تكرار الاستخارة، وتستشيرا ذوي الرأي والخبرة، ثم امضيا فيما أردتما، فإن تم، فبتوفيق الله، وهو الخير، وإن تعسر، فبتقدير الله، وهو الخير كذلك؛ فترضيان بقضاء الله على كل حال.

وفي فتوى سابقة مشابهة قال المركز: الراجح من أقوال الفقهاء أن نتيجة الاستخارة تكون في التوفيق في الأمر أو عدمه، فإذا كانت هذه الفتاة ذات دين وخلق فتقدم للزواج منها، فإن كان في زواجك منها خيرا لك يسره الله لك وإلا صرفه عنك.

اقرأ أيضا:

حلف ألا يشاهد الأفلام الجنسية لكنه حنث في قسمه.. كيف يقلع عنها ويكفر عن يمينه؟

اقرأ أيضا:

هل يكفي الغسل بعد الجنابة للصلاة أم يجب الوضوء؟


الكلمات المفتاحية

صلاة الاستخارة رؤية كابوس نتيجة الاستخارة توفيق الله صرف الأمر

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled الذي ينبغي هو أن تصليا الاستخارة على الصفة الواردة، وتأتيا بالدعاء الوارد بعد الصلاة؛ فهو أكمل وأعظم بركة من مجرد سؤال التوفيق. ثم إنه لا يلزم بعد ال