أخبار

مرض نادر.. "الرجل المطوي" يرى أمه للمرة الأولى منذ 25 عامًا

"تهديد عالمي".. تحذير: سلالة جديدة من "سعال 100 يوم" مقاومة للأدوية واللقاحات

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل

دعاء ردده عند الاستيقاظ من النوم تضمن قبول صلاتك

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

"خلف أضاعوا الصلاة".. ما عقوبة تارك الصلاة يوم القيامة؟

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

حلف ألا يشاهد الأفلام الجنسية لكنه حنث في قسمه.. كيف يقلع عنها ويكفر عن يمينه؟

هل التيسير هو سنة الله في خلقه؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 11 فبراير 2021 - 09:59 ص


حاولت كثيرًا حتى أحقق النجاح وأصل لأهدافي، ولكنها لم تتحقق، محاولاتي أغلبها فشل، والخطوة تأخذ مني الكثير، ليس بسبب سعيي ومجهودي ولكن حالي متعسر بدون سبب، ومؤخرًا قررت أقبل الواقع وأعيش يوم بيومه، وإن كان مكتوبًا لي النجاح سيحدث بدون تعب وجهد؟


(س. ط)


 يجيب الدكتور حاتم صبري، استشاري الطب النفسي:


﴿وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً )، هذه الآية تؤكد إن سنة ربنا في الحياة لا تتغير، فمهما شعرت أن ربنا معك أو أحد من البشر معك، فيجب عليك أن تتحرك بإيجابية لتنعم بالنجاح.

كل الأنباء عانوا على الرغم من أنه كان يمكن أن ييسر لهم الخالق، لكن هذا التيسير ضد سنة ربنا في اﻷرض، فمن الطبيعي أن يعاني الإنسان لكي يحقق أهدافه.

فلكي تتمكن يا عزيزي من تحقيق النجاح، لابد أن تجتهد وتشتغل على نفسك، وتتنازل عن حلم أن تجد مصباحًا، أو كنز يحقق لك كل أحلامك بدون بذل للجهد.

اقرأ أيضا:

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟


الكلمات المفتاحية

هل التيسير هو سنة الله في خلقه؟ النجاح الجهد الفشل

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled حاولت كثيرًا حتى أحقق النجاح وأصل لأهدافي، ولكنها لم تتحقق، محاولاتي أغلبها فشل، والخطوة تأخذ مني الكثير، ليس بسبب سعيي ومجهودي ولكن حالي متعسر بدون س