أخبار

يبنون المساجد والمدارس ويكتبون عليها أسماءهم.. احرص على إخلاصك في العمل

أودع زوجي والدته دارًا للمسنين نزولًا على رغبتها ثم غضبت عليه.. ما العمل؟

صلاة تحرمك على النار وأخرى تنال بها الرحمة

ظالم أم مظلوم.. كم مرة ظلمت غيرك ولعبت دور الضحية؟

"نذر الطاعة".. سيف على رقبة صاحبه فلا تتلاعب به

ما حكم إنفاق الزوج على زوجته التي غادرت المنزل إلى بيت أبيها؟

في دينك ودنياك.. أيهما أفضل العمل بالعدل أم بالفضل؟

لا تستسهل الديون.."لا همّ إلا همّ الدين، ولا وجع إلا وجع العين"

زواجنا لم يدم وتزوج بأخرى ثم صار يراسلني ويطلب مني أشياء جعلتني أتعلق به. ماذا أفعل؟

تزوج والدي وجلب زوجته الجديدة تعيش معنا ويجبر أمي على الخدمة..ما العمل؟

"روشتة نفسية" عندما يخسر ناديك المفضل

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 04 ديسمبر 2020 - 10:57 ص



قلبي حزين جدًا بسبب خسارة الزمالك، ومن وقتها وأنا نفسيتي صعبة جدًا حتى إنني بقيت لفترة طويلة غير قادر علي الخروج من الحجرة، ومواجهة أخوتي خوفًا من شماتتهم وكذلك في الشغل، وفضلت العمل من البيت لتجنب الاستظراف من الأهلاوية؟


(أ‌.س)

اقرأ أيضا:

أودع زوجي والدته دارًا للمسنين نزولًا على رغبتها ثم غضبت عليه.. ما العمل؟

يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


التوتر والخوف أثناء المباريات والحزن بعد النتيجة، قد يؤدي لأزمات قلبية، ومن ثم الوفاة، فمن الجميل أن تشجع الكرة أو أمر رياضة أخرى تفرحك، لكن الأجمل أن يكون لكل أمر في حياتك قيمة حقيقية بدون أية مبالغات.

 يموت الكثير بسبب الحزن، وناس تخسر أصحابها بسبب التشجيع لفرق مختلفة، مزيد من السباب المتبادل، وبين كل ذلك ضاع مفهوم السعادة والفرحة والاستمتاع برياضة نحبها جميعًا.

يجب تجنب المبالغة في حزننا أو سعادتنا أو متعتنا، الأفضل إن كل جانب من جوانب حياتنا يكون له وقت وقيمة متوازنين، حتى لا نجد بعد ذلك نتيجة معكوسة غير مرضية تنقلنا من مرحلة سعادة، أو متعة لحزن وضيق وغضب.

الكلمات المفتاحية

تشجيع الكرة خسارة الزمالك التعصب الرياضي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled قلبي حزين جدًا بسبب خسارة الزمالك، ومن وقتها وأنا نفسيتي صعبة جدًا حتى إنني بقيت لفترة طويلة غير قادر علي الخروج من الحجرة، ومواجهة أخوتي خوفًا من شما