أخبار

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل

دعاء ردده عند الاستيقاظ من النوم تضمن قبول صلاتك

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

"خلف أضاعوا الصلاة".. ما عقوبة تارك الصلاة يوم القيامة؟

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

حلف ألا يشاهد الأفلام الجنسية لكنه حنث في قسمه.. كيف يقلع عنها ويكفر عن يمينه؟

هل يكفي الغسل بعد الجنابة للصلاة أم يجب الوضوء؟

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟

سر السعادة في الرضا وتقبل الفقد

بقلم | ياسمين سالم | الجمعة 30 اكتوبر 2020 - 11:45 ص


عمري ما خططت لحياتي، وكانت كما تمنيت، دائمًا أجد ما يعكر سعادتي وحياتي، النجاح صعب والظروف عادة ضدي وكأني عدو، نفسي أنال ما أتمنى ولو لمرة واحدة فقط؟


(هـ. ص)



الحياة لن تكون كما نريد طوال الوقت، لذا علينا التكيف مع الأمر الواقع والرضا بقضاء الله والصبر على ابتلائه، واعلم يا عزيزي حتى تعيش مرتاح، أنه عليك أن تتأكد من أنه ليس كل ما ترغبه وتريده ستجده، وليس كل تعاملات غيرك معك لابد أن تكون كما تريد أنت.

على كل إنسان أن يصنع لنفسه ما يريده، ولا ييأس من الحياة فقانونها الأساسي للسعادة أن تتكيف وتسعى نحو الأفضل مهما كانت الظروف وليس الحصول على كل ما تريده منها.

اعلم أن الخوف الهيستيري من الوقوع في الفشل قد يوقع في الفشل أكثر مما إذا كان الإنسان يعيش متوازنًا، لذا لا تبالغ في مشاعرك واعلم أن الفشل ما هو إلا طريق خاطئ فقط، بعده ستجد طريقًا آخر نحو ما تريد.

اقرأ أيضا:

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟


الكلمات المفتاحية

السعادة الرضا الفقد

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled عمري ما خططت لحياتي، وكانت كما تمنيت، دائمًا أجد ما يعكر سعادتي وحياتي، النجاح صعب والظروف عادة ضدي وكأني عدو، نفسي أنال ما أتمنى ولو لمرة واحدة فقط؟