أخبار

لهذا السبب.. أدمغة البشر أصبحت أكبر من السابق

مفاجأة حول الاستحمام يوميًا.. ليس له أي فائدة صحية حقيقية!

مظلوم في البيت والعمل ومع الناس؟.. روشتة نبوية تدخلك الجنة

الزم المروءة لنجاتك في الدنيا والتقوى للنجاة في الآخرة

هل يؤاخذنا الله بما استقر في النفوس؟ ولم نترجمه إلى أفعال؟ (الشعراوي يجيب)

3حقوق لو فعلتها لوجدت الله عندك يفتح لك أبواب كل شيء

ما هي حقوق الزوج بعد اكتشافه مرض زوجته؟

مسح الرسول على وجهه.. فكان يضيء في البيت المظلم

حسن الظن بالله سفينة النجاة في بحر الظلمات.. تعرف على صوره

هل الإنسان ظلم نفسه بتحمل الأمانة من الله؟.. تعرف على المفهوم الصحيح للآية

الصلاة في السيارة جالسًا.. هل يجوز؟

بقلم | محمد جمال حليم | الاحد 27 سبتمبر 2020 - 07:40 م
أعيش في فرنسا، أعمل من الساعة 8 صباحا إلى الساعة 5 مساء. أخرج من المنزل الساعة 7 صباحا. صلاة الصبح الساعة 7:10.
الفتاوى تقول تقديم الصلاة حرام، علما أني لا أسطيع الصلاة في العمل، أو أي مكان آخر، لذلك أصلي في السيارة (جالسا). هل هذا حرام؟ علما أنني أقوم بهذا تقريبا بين شهر ديسمبر وشهر يناير. أما غير ذلك فالصلاة ممكنة في البيت عندما يصبح وقتها مبكرا. وطبعا أصلي جميع الصلوات في البيت عند العودة؛ لأنه لا مجال للصلاة في العمل.
الجواب: 
تؤكد لجنة الفتوى بــ"إسلام ويب"أنه لا شك في عدم صحة صلاة الفجر قبل وقتها، ولا شك في تحريم تأخير الصلوات كلها إلى وقت العودة إلى البيت.
ولم يبين لنا السائل السبب في عدم إمكانية الصلاة في العمل، وفي أي مكان آخر كما ذكر، ومن المعلوم أن الآلاف المسلمين في فرنسا وفي غيرها من دول الغرب يصلون الصلاة في وقتها، وفي أماكن أعمالهم. وأن الأصل في تلك البلاد حرية العبادة، وعدم منع أحد من أداء عبادته ولو في وقت الراحة.
وتضيف: ولا تصح صلاة الفريضة في السيارة جالسا؛ لأن القيام في الفريضة ركن من أركان الصلاة، ولا يسقط إلا لعذر شرعي. ولم يبين لنا السائل ما هو العذر الذي يحمله على الصلاة فيها جالسا.
 فاتق الله أخي السائل، وحافظ على أداء الصلاة في وقتها، ولتكن الصلاة في قائمة الأولويات، وعندها ستجد لها متسعا من وقتك.

الكلمات المفتاحية

الصلاة الصلاة جالسا حكم الشرع

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أعيش في فرنسا، أعمل من الساعة 8 صباحا إلى الساعة 5 مساء. أخرج من المنزل الساعة 7 صباحا. صلاة الصبح الساعة 7:10. الفتاوى تقول تقديم الصلاة حرام، علما أ