مع قرب بداية العام الدراسي، واعتماد التعليم عن بعد كوسيلة شبه رئيسة بعد انتشار وباء كورونا منذ عام، وجب التعرف على عيوب هذه الطريقة من التعليم كما تم التعرف على مميزاتها.

فبحسب الخبراء هناك عدد من المشكلات، والتحديات، التي يقابلها الصغار ومن ثم أولياء أمورهم، ونذكر منها التالي:

• 1- افتقاد الأطفال للجزء التعليمي العملي الذي يتفاعل من خلاله بشكل واقعي ويقوم بدور قيمي لا بديل له.
• 2- غالبًا ما يعجز المعلم عن تقييم أداء الطالب وتحصيله، فضلًا عن صعوبة التعبير عن الآراء والأفكار، والحد من الابداع، والميل إلى العزلة وضعف التواصل مع الآخرين.
• 3- الشعور بالملل، وفقدان الحافز التعليمي، وانخفاذ روح المنافسة.
• 4- يؤدي كثرة التعرض للضوء الأزرق المنبعث شاشات الأجهزة، لإرتفاع مستويات القلق وقلة النوم ، وفرط الحركة ونقص الانتباه، والاكتئاب، وبطء تطور اللغة، وضعف الإبصار.
• 6- فقد الترابط والتفاعل الاجتماعي، واضعاف القدرة على التواصل الاجتماعي وبناء صداقات.

7- امكانية تعرض الأطفال لمحتوى ضار وعنيف محتمل بالإضافة إلى مخاطر أكبر للتسلط عبر الإنترنت، عدا عن وجود بعض المعوقات مثل توقف شبكة النت والعيوب التقنية.

• 8- قد تزداد احتمالية الاصابة بمشاكل في العمود الفقري، لطول فترات الجلوس منتصبين أمام الأجهزة، وكذلك حدوث اضطرابات في الجهاز العصبي، والقلب، والاصابة بالسمنة، وآلام العضلات.

• اقرأ أيضا:

  حقوق حصلت عليها المرأة في الإسلام دون غيره
  

  اقرأ أيضا:

  4 خطوات لتحقيق تقدير الذات في العمل بدون نرجسية