أخبار

أمر محرم بهذا الوقت في يوم الجمعة ويأثم جميع أطرافه.. احذر أن تقع فيه فتفسد جمعتك

سنة مهجورة.. ثواب عظيم ينتظرك يوم الجمعة إن حافظت على هذه العبادة

فضل اغتسال يوم الجمعة خاص بالمتزوجين فقط .. هل هذا صحيح؟

لها فضل عظيم وببركتها تبلغ ساعة الإجابة.. أذكار مأثورة ومستحبة في يوم الجمعة

كيف ترضى بقضاء وقدر الله؟.. اسمع قصة الخضر ولماذا نقرأ سورة الكهف يوم الجمعة

فيه ساعة إجابة: أفضل أدعية يوم الجمعة المستحبة والمستجابة كما لم تسمع من قبل

شباب بني إسرائيل.. عاص تشفع له الجبال.. وآخر يصلي على جنازته موسى

مرض نادر.. "الرجل المطوي" يرى أمه للمرة الأولى منذ 25 عامًا

"تهديد عالمي".. تحذير: سلالة جديدة من "سعال 100 يوم" مقاومة للأدوية واللقاحات

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

أخرج من مشكلة لأدخل في كارثة.. حياتي مدمرة؟!

بقلم | منى الدسوقي | الجمعة 11 سبتمبر 2020 - 01:56 م

كل يوم أسهر حتى ٩ صباحًا، تجنبت كل الناس، التفكير يدمرني ودموعي لا تفارقني، حياتي واقفة من كثرة الابتلاءات، أخرج من مشكلة أدخل في كارثة، تعبت وقلبي لا يستحمل كل تلك المعاناة، والله لم أؤذ أحدًا حتي يعاقبني الله، ومع ذلك راضية وصابرة، ولكن غير قادرة على التوقف عن التفكير والعيش بسلام؟


(هـ. م)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


أفضل سلاح لمحاربة الهموم هو الضحك والسعادة، اضحكي ولا تبالي بالابتلاءات؛ فالله قدرها والله كفيل بها، واحذري أن يمضي بك العمر وتجدي نفسك قد كبرت، ومن ثم تندمين على أيام لم تضحكي وتسعدي فيها.

الانسان مع التقدم في العمر يفهم الحياة جيدًا، وأنها دار ابتلاء، ومن ثم سيحزن ندمًا على ما شعر به وعن أمور أعطاها أكثر من حجمها، وعن مشاكل كان حلها التجاهل وليس الوقوف عندها كثيرًا.

الحياة يا صديقتي بكل ما فيها لا تستحق سوى أن تضحكي وتحاربي همومك بالضحكة، اضحكي وكوني ساخرة من الهموم قبل أن يفوت عمرك دون ضحكاتك الجميلة، امزحي واسخري من كل ما يؤلمك لتعيشي الحياة بكل راحة وحب.

اقرأ أيضا:

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟





الكلمات المفتاحية

الحياة المشاكل تفكير أزمات

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled كل يوم أسهر حتى ٩ صباحًا، تجنبت كل الناس، التفكير يدمرني ودموعي لا تفارقني، حياتي واقفة من كثرة الابتلاءات، أخرج من مشكلة أدخل في كارثة، تعبت وقلبي لا