أخبار

التركيبة النفسية للنصاب .. متشابكة ومعقدة .. أهمها المبالغة في الحديث عن الإخلاص والأمانة!

كيف تتحكم بغضبك وتتفادى أمراض القلب والضغط؟

"دخان القريب يعمي".. متى تكتشف خنجر الصديق في ظهرك؟

حقوق حصلت عليها المرأة في الإسلام دون غيره

كيف تنجح في الاختبار؟.. نوح يعطيك القدوة في الثبات والتوكل على الله

مهموم بديوني .. لا تحزن عليك وردد هذه الأدعية

بشرى لأمة محمد: "يدخل من أمتي الجنة سبعون ألفًا بغير حساب"

لا تجعل هواك إلهًا تعبده.. ولا تطوع علمك إلى شيطان يضلك

التوبة حياة للروح والأبدان.. هذه شروطها

الحب في الله.. شراكة لينة تجلب البركة

أحببت رجلاً وسلبني أعز ما أملك

بقلم | ياسمين سالم | الاحد 30 اغسطس 2020 - 09:20 ص


كانت حياتي مثالية وسعيدة، طول الوقت أضحك وأخرج وأتبسط بكل تفاصيلها، دائمًا كنت رافضة الارتباط لعدم ثقتي في الرجال فسعادتي وراحتي كانت الأهم دومًا لي، إلى أن دخل حياتي شخص ثعبان مؤذي لاقصى درجة دمرني وضيع ضحكتي وبكاني كثيرًا، من نفسي وعلى نفسي، حبيته وافتكرته العوض وللأسف عرف يدخلي صح وفي النهاية حياتي دمرت، المشكلة إني لا أحب أن أظهر ضعيفة بائسة على غير عادتي وفي نفس الوقت غير قادرة على التظاهر اكثر من ذلك؟


(ب. س)




يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


لا يوجد إنسان سعيد طوال الوقت، فهذا غير طبيعي بالمرة، فكل إنسان طبيعي لابد أن يشعر بكل ما في الحياة قوة وضعف وفرح وحزن وأمل ويأس.

من الطبيعي الشعور بمثل هذه المشاعر، ولكن التظاهر بالسعادة طوال الوقت، لا يمكن تصديقه، لأنه أمر يحتاج لشخص خارج للطبيعة، عيشي حياتك بشكل طبيعيي، اعترفي بضعفك وألمك وحزنك، وتأكدي أن اعترافك بنقاط ضعفك وألمك دليل قوتك وليس العكس.

نهايات العلاقات ليست بثابتة بل هي متغيرة من شخص لآخر، ومن حالة لأخرى، ليس كل الرجال سيئين، وليست كل النساء مخلصات، انظري للحياة بعين الواقع لا بعينك أنت لأنك ستتلقى صدمات كثيرة إن لم تكن نظرتك واقعية.

اقرأ أيضا:

التركيبة النفسية للنصاب .. متشابكة ومعقدة .. أهمها المبالغة في الحديث عن الإخلاص والأمانة!


الكلمات المفتاحية

الحب الخداع أحببت رجلاً وسلبني أعز ما أملك

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كانت حياتي مثالية وسعيدة، طول الوقت أضحك وأخرج وأتبسط بكل تفاصيلها، دائمًا كنت رافضة الارتباط لعدم ثقتي في الرجال فسعادتي وراحتي كانت الأهم دومًا لي،