أخبار

هل يتذاكر أهل الجنة ما كانوا عليه في الدنيا

"قد يكون من الصعب إيقافها".. تزايد حالات الإصابة بسلالة كورونا الجديدة في جميع أنحاء العالم

دراسة: رائحة السيارة الجديدة تنطوي على مواد مسرطنة سامة

عبر وعظات مبكية.. "يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات"

" ويلعنهم اللاعنون".. العقارب والخنافس تلعن البشر العصاة

لو شتمك أحد أو لعنك فأمامك ثلاث طرق.. تعرف عليها

يعاني من ضعف جنسي يجعله غير قادر على تلبية احتياجات زوجته ..هل عليه إثم؟

نبي الله يحيي الحكيم منذ صباه..بهذا اختصه الله

أفكار إبداعية لإضفاء البهجة على مكان العمل

بشرها النبي بأنها أول أزواجه لحوقًا به.. عمل عظيم للسيدة "زينب بنت جحش"

التعايش مع كورونا.. بداية للموت أم بداية للحياة؟

بقلم | محمد جمال حليم | السبت 27 يونيو 2020 - 09:40 م
في ظل ما تشهده مصر والعالم أجمع من تحديات في مواجهة فيرس كورونا الذي هدد العالم اقتصاديا، بدأت مرحلة جديدة من التعايش مع المرض أخذ الاحتياطات الحل السحري لكثير من الدول.
والسؤال هل التعايش مع كورونا.. بداية للموت أم بداية للحياة؟

التعايش مع كورونا بداية النجاة:
خبراء كثيرون يرون أن التعايش مع المرض مهم جدا للخروج من الأزمة وأن الركون والاستسلام للحجر المنزلي لم يعد يمثل واقيا لكن أخذ الاحتياطات الاحترازية هو أهم نقطة في طريق انحسار المرض والقضاء عليه.
وأضافوا إن تجربة الكثير من الدول في هذا تؤكد ضرورة عبور الأزمة بالتعايش لا بالحجر، فالحج لم يعد مجديا بالدرجة الأولى فبجانب كونه مفيدا لتقيلل الانتشار فقد ثبتت سلبيته في تقليل مناعة بعض المرض الذي يفهونه بشكل سيء فلا يتعرضون للشمس ولا للتهوية الصحية بجانب عدم الحركة الذي يسبب اضطرابا نفسيا تقل معه المناعة.
وأوضحوا أن التعايش المقصود به النزول الآمن والتحرك وفق الالتزامات التي تشترطها الدول وفقا لطبيعتها ونسبة الإصابة بها.
التعايش مع كورونا بداية للمرض:
من جانب آخر، يحذر نشطاء أطباء وغيرهم من خطورة فتح الطريق امام التعاملات كونهم يلمسون ترديا في الحالات وزيادة عدد الإصابات.
وأضافوا: أن التعايش لن يكون أبدا انحسارا للمرض بل هو بداية لانتشاره خاصة في ظل أزمة سلوكية حيث لا يزال البعض مهملا في اتخاذ سبل الوقاية.
وحذروا من خطورة التزاحم والتلاصق والتلامس الذي يجر على المتعاملين ويلات ومن ثم ستكثر الإصابات، وهو ما سيرهق بطبيعة الحال الدول وميزانيتها في مواجهة التصعيد الزائد والمستمر في عدد الإصابات.
مفهوم التعايش السليم مع كورونا
فيما يرى آخرون أن التعايش لكن يمكن وصفه بايجابي أو السلبي ولا يمكن توجيه التهمة له لكن التهمة حقيقة توجه لسلوكيات الأشخاص وتعاملاتهم معه بعضهم.
وأضافوا: إنه لا يمكن إنكار تجرب دول كثيرة طبقت التعايش وقامت بحصلر المرض كونهم يلتزمون بسلوكيات وإجراءات الوقاية.
فالدعوى إذًا لتعديل السلوك والاهتمام باخذ الاحتياطات اللازمة لحماية الأصحاء والمرض جميعا.
أهم الاشتراطات:
ومن أهم الاشتراطات التي توصي بها المنظمات العالمية لتقليل نسبة الإصابة ما يلي:
-غسل الأيدي بالصابون.
-التباعد الاجتماعي.
-ارتداء الكمامة.
-استخدام أدواتك الشخصية فقط.
- التطهير بالكحول وغيره من المطهرات.
-العزل المنزلي ما دعت الضرورة له حال الاشتباه الإصابة.
-عدم التصافح بالأيدي.




الكلمات المفتاحية

التعايش مع كورونا فيرس اشتراطات الوقاية منظمة الصحة العالمية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled في ظل ما تشهده مصر والعالم أجمع من تحديات في مواجهة فيرس كورونا الذي هدد العالم اقتصاديا، بدأت مرحلة جديدة من التعايش مع المرض أخذ الاحتياطات الحل الس