أخبار

مرض نادر.. "الرجل المطوي" يرى أمه للمرة الأولى منذ 25 عامًا

"تهديد عالمي".. تحذير: سلالة جديدة من "سعال 100 يوم" مقاومة للأدوية واللقاحات

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل

دعاء ردده عند الاستيقاظ من النوم تضمن قبول صلاتك

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

"خلف أضاعوا الصلاة".. ما عقوبة تارك الصلاة يوم القيامة؟

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

حلف ألا يشاهد الأفلام الجنسية لكنه حنث في قسمه.. كيف يقلع عنها ويكفر عن يمينه؟

نوعان من الناس بعد أزمة كورونا.. فمن أي صنف تكون؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاربعاء 10 يونيو 2020 - 11:18 ص
 فيروس كورونا سيكون درسًا قويًا وقاسيًا، المحظوظ من يفهمه ويعيره الانتباه ويتعلم من الحكمة الإلهية، وهناك من لا يهتم ويمرره وكأنه لم يحدث، لن يناله سوى مشاعر الخوف والإحباط والتوتر فقط.
فكن ذكيًا واستفد من الأزمة، وافهم الدرس من أجل حياتك المستقبلية، فهو ابتلاء وسيمر بإذن الله، وتبقي الدروس والحكم التي تفيدنا في استكمال الحياة ومواجهة الابتلاءات والأزمات المستقبلية.

اقرأ أيضا:

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟يقول الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك، إن الأزمة الحالية التي يشهدها العالم سيخرج منها الناس منقسمون، منهم من يكون أكثر حظًا ويكون قد اكتسب وعيًا كبيرًا ونضجًا.
ويوضح، أن هذا الِشخص سيكون أقل عرضة للأمراض لأنه اكتسب الاهتمام بالصحة والنظافة والطعام الصحي واكتسب أيضًا قوة ومناعة نفسية نتيجة محاربتهم للملل بسبب عدم خروجه من المنزل.
 بجانب زيادة مستواه الإيماني مع الله، فالتقرب من الله والالتزام بالعبادات والطاعات يزيد من يقين الإنسان وإيمانه الداخلي، ومن ثم يزداد الرضا وقبول الابتلاء مهما كانت شدته، ويكون قادرًا على إدارة الأزمة وتخطيها مهما كانت.
 وهناك البعض ممن يمرون من هذه الأزمة ولم يكتسبوا أي شيء نتيجة عدم أخذهم بالأسباب والتواكل.

الكلمات المفتاحية

كورونا الحجر الصحي العزل

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled فيروس كورونا سيكون درسًا قويًا وقاسيًا، المحظوظ من يفهمه ويعيره الانتباه ويتعلم من الحكمة الإلهية، وهناك من لا يهتم ويمرره وكأنه لم يحدث، لن يناله سو