الثقة بالنفس Self Confidence مصطلح يثير بعض الارتباك في معناه واستعماله في الصحة النفسية، إذ يتم استعمال المصطلح أحياناً بالتناوب مع مصطلح آخر هو الت

أنا فتاة مراهقة، أعيش حياة طبيعية مع عائلتي دون مشاكل و الحمد لله، ومشكلتي بدأت قبل عامين تقريبًا، و تحديدا وأنا عمري 13 سنة، كنا وقتها ندرس في المدر

ما لا يعرفه كثيرون أن الرجل يفكر في العلاقة الحميمة كثيراً وأن هذا الأمر طبيعي تمامًا. بعكس المرأة التي تفكر في العاطفة أكثر، واختلاف شدة الرغبة بين ا

متزوجة منذ عام واكتشفت أن زوجي لا يحب العلاقة الزوجية فهو يمارس العادة السرية ويشاهد الأفلام الاباحية الممتلئة بالضرب والتعذيب، وفيما عدا ذلك لا يستمت

خطيبي مهندس انشاءات، عمله يبعد عن المدينة التي سنتزوج ونقيم فيها مما لا يمكنه من المبيت معي يوميًا، بل سيكون موجودًا لثلاثة أيام فقط.

أتعاون مع زملائي ونذكر بعضنا بالإجابات الصحيحة في الامتحانات.. هل يعد هذا السلوك مرفوضا

عندما يقع عليك الأذى من شخص في علاقة ما سواء كانت علاقة صداقة أو زمالة أو زواج، أو أخوة، أوغيرها، ويطلب منك أن تسامحه تجد صعوبة كبيرة، وربما ترى الأمر

أنا زوجة عمري 50 عامًا ولا زلت أكد وأتعب ما بين العمل كمعلمة وأعباء بيتي وأسرتي، فلا أحد يهتم بي ، وتحاصرني الضغوط، وأشعر أن كل شيء مكدس فوق رأسي وحدي

تعودنا في بيوتنا وفي مدارسنا أن نعطي تقديراً عالياً للطالب المتميز في قدراته اللغوية أو قدراته الحسابية، وإذا أحرز هذا الطالب الدرجات النهائية في هاتي

جعل الله الاسرة رباط الأمان فى المجتمع فيدونا يستشعر الفرد الوحشة والوحدة ويظل تائها قليلا وإن كثر حوله الأصحاب والخلان.

أنسى كل ما ذاكرت وأشعر أنني لم أحصل شيئا رغم مذاكرتي الدائمة

طفلي عمره 8 سنوات، لا يحترمني ولا يحترم إخوته الكبار، وأضربه ليفعل بلا جدوى.. ما الحل؟

يتسب الإنسان في ضرر غيره أحيانا سواء عن عمد و سهو لكن العجيب هو أن يسعى الإنسان لضر نفسه وكثيرا ما يحدث هذا وخاصة بين المعارف والأصدقاء والجيران كيف ذ