أخبار

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

إنجاز الوعد من أخلاق الكبار.. هل سمعت بهذا؟

تقدم مذهل.. العلماء يبتكرون طريقة علاج جديدة لسرطان الدم

6ثمرات يجنيها العبد المؤمن إذ صبر علي هموم الدنيا .. فرّج الله همّه، ودفع عنه الضر ورفع درجته في مقدمتها

بعد معاناة استمرت 613 يومًا.. وفاة أطول مريض في العالم بفيروس كورونا

الثبات على المبدأ.. متى تتأكد من هويتك وتثبت لنفسك أنك على الحق؟

الإخلاص كلمة السر فى قبول الأعمال.. كيف نحققه؟

سر صمت "يونس" بعد خروجه من بطن الحوت

خطيبي يسألني عن مرتبي ومشاركتي في مصروفات البيت وأنا تضايقت ولذت بالصمت.. ما العمل؟

هل يُحاسب مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي على تعليقاتهم المسيئة؟

بقلم | ياسمين سالم | الخميس 30 ديسمبر 2021 - 02:29 م



هل الأشخاص المؤذيين المنتشرين على الجروبات ومواقع التواصل الاجتماعي سيحاسبون على كلامهم وتعليقاتهم السامة المؤذية والمدمرة للنفسية أم لا؟.


(ك. ج)



تجيب الدكتورة غادة حشاد، استشارية أسرية وتربوية:


"السوشيال ميديا" أصبحت وسيلة للانتقام، اتخذ منها البعض أداة للمضايقات، وأخذ الحق، والإساءة، والتشفي، وإلحاق الأذى بالناس.

 النفوس غير السوية تتعمد الإساءة للغير، سواء من خلال المنشورات أو التعليقات، وكأنها مسابقة في قلة الأدب وقلة الاحترام.

 الله سبحانه وتعالي يعلم بالنوايا والأعمال، وعلى الرغم أنه يمهل إلا أنه لا يهمل أبدًا، ومن المؤكد أن الحقوق سترد في يوم من الأيام، وكل إنسان سيحاسب على كل كلمة أو إيحاء قاله وأذى به غيره.

أي شخص يتعمد الإساءة لغيره، أو يظلمه، أو ينتقم منه، ويكون تعليقه سببًا في إيذاء الناس في رزقها، فهو بذلك يرتكب إثم كبير، والله سيرزقه لا محالة بمن يعامله بنفس الطريقة ونفس درجة الأذى.

 الله تعالى يقول: "حاسبوا أنفسكم قبل ان تحاسبوا"، فلا تكونوا من المفسدين في الأرض.

اقرأ أيضا:

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟


الكلمات المفتاحية

هل يُحاسب مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي على تعليقاتهم المسيئة؟ الشتم عبر مواقع التواصل الاجتماعي حاسبوا أنفسكم قبل ان تحاسبوا

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled هل الأشخاص المؤذيين المنتشرين على الجروبات ومواقع التواصل الاجتماعي سيحاسبون على كلامهم وتعليقاتهم السامة المؤذية والمدمرة للنفسية أم لا؟.