أخبار

لهذا السبب.. أدمغة البشر أصبحت أكبر من السابق

مفاجأة حول الاستحمام يوميًا.. ليس له أي فائدة صحية حقيقية!

مظلوم في البيت والعمل ومع الناس؟.. روشتة نبوية تدخلك الجنة

الزم المروءة لنجاتك في الدنيا والتقوى للنجاة في الآخرة

هل يؤاخذنا الله بما استقر في النفوس؟ ولم نترجمه إلى أفعال؟ (الشعراوي يجيب)

3حقوق لو فعلتها لوجدت الله عندك يفتح لك أبواب كل شيء

ما هي حقوق الزوج بعد اكتشافه مرض زوجته؟

مسح الرسول على وجهه.. فكان يضيء في البيت المظلم

حسن الظن بالله سفينة النجاة في بحر الظلمات.. تعرف على صوره

هل الإنسان ظلم نفسه بتحمل الأمانة من الله؟.. تعرف على المفهوم الصحيح للآية

5 مداخل للشعور بالسعادة في الحياة.. تعرفي عليها

بقلم | ناهد إمام | الاحد 19 سبتمبر 2021 - 07:00 م

"تجربة الفرح أو الرضا أو الرفاهية الإيجابية، مع الشعور بأن حياة المرء جيدة وذات مغزى وجديرة بالاهتمام"، هكذا وصفت باحثة علم النفس الإيجابي الأمريكية سونيا ليوبوميرسكي السعادة في كتابها "كيف السعادة؟"، تلك الصفة المحيرة التي يلهث وراءها الجميع.

فالسعادة ليست صفة دائمة، ولا سمة شخصية طويلة الأمد، لكنها حالة عابرة، وقابلة للتغيير.


وحتى يمكننا التنعم بالسعادة حتى لو كانت عابرة، نعرض لك سيدتي هذه الارشادات:


- ابتعدي عن الشكوى، فهي ألد أعداء السعادة، وكوني ممتنة لأبسط النعم من حولك، وكل الأشخاص، والأشياء، فهذا كله مما يكرس الشعور بالرضى، والايجابية، وعبري عن هذا الامتنان بالكتابة، اجعلي لها دفتر يوميات خاص، أو تحدثي مع نفسك عن هذه النعم بصوت عالي، وبذا تبرمجين عقلك على السعادة.


- ركزي على ما تحبينه وافعليه، سواء كان هواية، أو رياضة، طبخ، رحلات، المهم أن تمارسي شغفك، وما يشعرك بالراحة والاستجمام والاسترخاء والسعادة، اقض مع شغفك بعض الوقت خلال اليوم ولا تنخرطي تمامًا في مهام يومك الثقيلة.

 

اقرأ أيضا:

جامعية وأشعرأنني عاجزة وفاشلة ومستقبلي مظلم .. ماذا أفعل؟

- تواصلي مع أشخاص تحبينهم، سواء كانوا من أفراد الأسرة، الأصدقاء، ووفري لهذا وقتًا تقضينه معهم في خارج البيت أو داخله، اجتمعي معهم على طعام أو شراب، فهذه احدى طرق جلب السعادة تجاه الحياة.

-  اهتمي ممارسة تمارينك الرياضية، فتحريك الجسم يساعد على تقليل التوتر وتحسين الصحة، لما يفرزه من هرمون الإندروفين، وبذا تشعرين بتحسن تجاه نفسك.


- ساعدي شخص محتاج إلى مساعدتك، فما دام هذا باستطاعتك، فالعطاء هو سبيل مؤكد للشعور بالسعادة، ومن هنا يعتبر العمللا التطوعي أحد مدخلات السعادة الأكيدة إلى حياتك، شاركي في أعمال تطوعية لخدمة الحي أو المجتمع بمفردك أو مع مجموعة، ولا تترددي.

اقرأ أيضا:

تعرضت للتحرش 4 مرات في طفولتي ومراهقتي وأكره نفسي وأفكر في الانتحار وقتل رضيعتي.. أرشدوني

اقرأ أيضا:

أنا فتاة متدينة وفعلت جرمًا عظيمًا ثم أصبت بمرض شديد.. هل هذه عقوبة من الله؟



الكلمات المفتاحية

عمرو خالد السعادة الرياضة التواصل مع أشخاص محببين الامتنان البعد عن الشكوى التطوع

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "تجربة الفرح أو الرضا أو الرفاهية الإيجابية، مع الشعور بأن حياة المرء جيدة وذات مغزى وجديرة بالاهتمام"، هكذا وصفت باحثة علم النفس الإيجابي الأمريكية س