أخبار

"لقمان الحكيم" يخلّص سيده من رهان بهذه الحيلة

هل يجوز لي الاستمتاع بزوجتي أثناء الحيض؟

كيف تنال الحسنيين: متاع الدنيا وجنة الآخرة؟

الأحلام والإيمان بالغيب المطلق.. هل من علاقة؟ ..الطب النفسي يجيبك

سنة نبوية مهجورة .. من أحياها أعد الله له نزلا في الجنة ..عليك بالوقار والسكينة

ما الصلة بين الدورة الشهرية للمرأة والقمر؟.. دراسة تكشف تفاصيل مثيرة

صلى بالناس إماما وهو جنب .. فما حكم الصلاة؟

5 أطعمة تحد من الشهية وتعطي شعورًا بالشبع

كيف يكون عملك صالحًا متقبلاً عند الله؟.. تعرف على أهم الوسائل

حب من طرف واحد لأستاذي الجامعي الشاب متزوج .. ماذا أفعل؟

كيف تقوم المخطئ وتعدل من سلوكه؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 24 اغسطس 2021 - 01:35 م

لي صديق يعز علي جدًا، هو طائش أغلب أفعاله خطأ وكأنه مراهق وليس بالنضج الكامل الذي يتناسب مع عمره، ومن حبي فيه أعاتبه وألومه على أخطائه، لكنه يزداد أكثر وكأنه يعند معي؟.

(م. ش)


تجيب وسام عزت، استشارية الطب النفسي:


الخطأ سلوك بشري لابد أن يقع فيه الجميع سواء كان عالمًا أو حتى جاهلاً، لذلك ليس من المعقول أن يكون الخطأ صغيرًا فنكبره ونضخمه، ولمعالجة الأخطاء فن خاص بذاته يقوم على عدة قواعد منها:

-1لا تلم المخطئ


اللوم للمخطئ لا يأتي بخير غالبًا، فحاول أن تتجنبه، وقد وضح لنا أنس رضي الله عنه انه خدم الرسول صلى الله عليه وسلم عشر سنوات ما لامه على شيء قط.

اقرأ أيضا:

الأحلام والإيمان بالغيب المطلق.. هل من علاقة؟ ..الطب النفسي يجيبك

-2اقنع المخطئ بخطئه


أحيانًا لا يشعر المخطئ أنه مخطئ، إذًا لابد أن نزيل الغشاوة عن عينيه ليعلم أنه على خطأ، وفي قصة الشاب مع الرسول صلى الله عليه وسلم درس في ذلك حيث جاءه يستسمحه بكل جرأة و صراحة في الزنا، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم: "أترضاه لأمك أو أختك، قال: لا، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: فإن الناس لا يرضونه لأمهاتهم وأخواتهم"، فأبغض الشاب الزنا

3- استخدام العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ


كلنا ندرك أن من البيان لسحرًا، فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجة الأخطاء.

الكلمات المفتاحية

كيف تقوم المخطئ وتعدل من سلوكه؟ استخدام العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ اقنع المخطئ بخطئه لا تلم المخطئ

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled لي صديق يعز علي جدًا، هو طائش أغلب أفعاله خطأ وكأنه مراهق وليس بالنضج الكامل الذي يتناسب مع عمره، ومن حبي فيه أعاتبه وألومه على أخطائه، لكنه يزداد أكث