أخبار

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

إنجاز الوعد من أخلاق الكبار.. هل سمعت بهذا؟

تقدم مذهل.. العلماء يبتكرون طريقة علاج جديدة لسرطان الدم

6ثمرات يجنيها العبد المؤمن إذ صبر علي هموم الدنيا .. فرّج الله همّه، ودفع عنه الضر ورفع درجته في مقدمتها

بعد معاناة استمرت 613 يومًا.. وفاة أطول مريض في العالم بفيروس كورونا

الثبات على المبدأ.. متى تتأكد من هويتك وتثبت لنفسك أنك على الحق؟

الإخلاص كلمة السر فى قبول الأعمال.. كيف نحققه؟

سر صمت "يونس" بعد خروجه من بطن الحوت

خطيبي يسألني عن مرتبي ومشاركتي في مصروفات البيت وأنا تضايقت ولذت بالصمت.. ما العمل؟

الإنسانية التي يفتقدها البعض

بقلم | عمر عبد العزيز | الجمعة 02 يوليو 2021 - 12:09 م


لماذا يفتقد بعض الناس معني الإنسانية، ولا يراعون مشاعر الآخرين ويسخرون من آلامهم وأوجاعهم، فكثير من الناس في أمس الحاجة فعليًا لتعلم وفهم معنى الإنسانية وكيفية التعامل مع آلام الناس واحترامها؟


(ك. ي)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


يجب على كل إنسان أن يتعلم احترام آلام وأوجاع الآخر، ولا يتفه مما يشعر به مهما كان يراه تافهًا، لأنه الله سبحانه وتعالى رزق كل إنسان قدرة نفسية مختلفة عن غيره، فمن الممكن أن تري ألم غيرك تافهًا، لكنه يعاني منه بشدة، ولا يمكنه أن يتعامل معه حرفيًا.

 على الإنسان ألا يتفه من آلام وأوجاع الغير، طالما لم يشعر بمعاناته، فلكل شخص معاناته الخاصة مثلها مثل الاهتمامات، فاهتماماتك كرجل تختلف عن اهتمامات الأنثى، فإن كنت تهتمين بأظافرك وتحزنين إذا فقدت أحدها فهو يراها شيئًا غير مهم ويقصها ويرميها في القمامة.

على الإنسان أن يهتم بالآخرين ويطبطب على قلوبهم وجبر خواطرهم، حينها ستستقر حياتنا ونفوسنا، وسنشعر باستقرار نفسي كبير.

 لابد أن يكون لنا شيء من الإنسانية ومساعدة الغير وإذا لم يكن فمن الواجب تجنب السخرية من الأخر وألمه ووجعه.

اقرأ أيضا:

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟


الكلمات المفتاحية

معنى الإنسانية مراعاة مشاعر الآخرين كيفية التعامل مع آلام الناس واحترامها؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لماذا يفتقد بعض الناس معني الإنسانية، ولا يراعون مشاعر الآخرين ويسخرون من آلامهم وأوجاعهم، فكثير من الناس في أمس الحاجة فعليًا لتعلم وفهم معنى الإنسان