أخبار

لمن ارتدت الحجاب في رمضان وخلعته بعده؟.. تعرفي على الحكم الشرعي

هل فكرت يومًا أن تكون في هذه السعادة أمام جميع الخلائق؟!

من أراد راحة البال وطمأنينة القلب فليتعامل مع الله بهذه الطريقة الرائعة

مستوى أهلي المرتفع ماديًا يجعل العرسان يهربون.. ما العمل؟

أفضل ما تدعو به ليرزقك الله توبة نصوحًا

ثق واطمئن..الله يزرقنا ما نحتاج ولا يعطينا ما نتمنى

النبي أخبر ابن عباس بذهاب بصره قبل موته.. لن تتخيل السبب؟!

"هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين".. إذ اشتد الكرب هان.. ومع الضيق يأتي الفرج (الشعراوي)

يقولون المرأة وراء كل مصيبة ويستدلون بأن حواء هي التى أغوت آدم.. فما الصواب؟

٣ وصفات مجربة لإزالة الهم والغم والحزن وتفريج الكروب.. يكشفها عمرو خالد

كيف تعيدين الثقة لطفلك بعد التعليقات السخيفة والسخرية منه؟

بقلم | ياسمين سالم | الاربعاء 30 يونيو 2021 - 12:49 م


ابنتي ١٠ سنوات ونصف، ومؤخرا زاد وزنها بشكل ملحوظ حتى أصبح البعض يسخرون منها ويقارنوها بإخوتها وأنها مختلفة عنهم في اللون وتناسق الجسم ولا يراعون كونها طفلة تتأثر بهذه التعليقات السخيفة؟


(غ. ح)


تجيب الدكتورة سهام حسن، أخصائي نفسي وتعديل سلوك الأطفال:


يجب وقف مثل هذه السخريات السخيفة سواء من قبل الأهل أو الأقارب والأغراب، حتى وان كانت من باب الدعابة والمزاح، حتى لا تكره الطفلة نفسها وجسدها ويلازمها هذا الشعور حتى الكبر.


اكدي لابنتك أن الله لا يميز بين الأبيض والأسمر ولا الرفيع والسمين، فكل سواء عند الله عز وجل، ولا تعلقي إطلاقًا علي الموضوع ولا تأتي بسيرة لونها أو شكلها نهائيًا وحاولي تجنب الأمر، وكأنك لم تلاحظي لونها.

 يجب أن ترسخ الأم ثقة الطفلة في نفسها ومدحها ومدح جمالها باستمرار، وتدريجيًا ستتمكن من استعادة ثقتها بنفسها من جديد ونسيان الأمر ولكن شريطة أن يتوخي المحيطون الحذر، ويتجنبوا مضايقتها بالأمر لأنها ببساطة لم تخلق نفسها.

 زودي ثقتها بنفسها من خلال السماح لها باختيار ما يناسبها من ملابس واكسسوارات، واحكي لها قصص بسيطة عن أبطال لم يمنعهم شكلهم أو إعاقتهم أو فقرهم أو أي شيء من الوصول لأهدافهم.

اقرأ أيضا:

مستوى أهلي المرتفع ماديًا يجعل العرسان يهربون.. ما العمل؟


الكلمات المفتاحية

كيف تعيدين الثقة لطفلك بعد التعليقات السخيفة والسخرية منه؟ التعليقات المسيئة والسخرية من الأطفال السخرية من الجسم

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ابنتي ١٠ سنوات ونصف، ومؤخرا زاد وزنها بشكل ملحوظ حتى أصبح البعض يسخرون منها ويقارنوها بإخوتها وأنها مختلفة عنهم في اللون وتناسق الجسم ولا يراعون كونها