أخبار

ليس كل الكذب مرفوضًا.. تعرف على الكذب المحمود

من هم أهل الحوض الذين سيشربون من يد النبي الشريفة يوم القياية؟ وماذا كانوا يفعلون؟

كيف تعرف خروج الكلام من القلب دون غيره؟

"لا يكلف نفسًا إلا وسعها".. تقصير الأبناء متى لا يكون عقوقًا للوالدين؟

أترضاه لأمك؟.. ماذا نفعل مع شواذ الأخلاق وخوارج الفطرة؟

تعرضت للتحرش 4 مرات في طفولتي ومراهقتي وأكره نفسي وأفكر في الانتحار وقتل رضيعتي.. أرشدوني

العفو من شيم الصالحين.. كيف أتخلق به؟

أتذكر المعصية بعدما تبت منها.. كيف أحفظ خواطري؟

تعرف على منزلة النية وأثرها في قبول الأعمال

نعرف ثواب كفالة اليتيم.. فهل هناك ثواب لكفالة اللقيط أو مجهول النسب؟

لنهار هاديء في رمضان بدون عصبية.. اتبع هذه الارشادات

بقلم | ناهد إمام | السبت 25 مارس 2023 - 04:00 ص

يعاني البعض من  التوتر الشديد في نهار الصيام، ومن ثم العصبية وكثرة الإنفعال لأتفه الأسباب، وهناك ارشادات صحية بإمكانها المساعدة في الحد من هذه الحالة.

فيما يل ينقدم لكم عددًا من النصائح لمن يعاني من العصبية في نهار رمضان، نوردها كالتالي:

1- ينبغي الحرص على تناول  ما لا يقل عن 8 إلى 10 أكواب من الماء يوميًا بعد الإفطار،  لتجنب التأثيرات العصبية السيئة للجفاف بسبب المتناع عن الشرب نهارًا أثناء الصيام.

2- حاول شغل تفكيرك بفوائد الصيام النفسية الجمة، وعائدها عليك، وانخرط في أعمال تطوعية خيرية  ما استطعت لتشعر بمساهمة جيدة منك في شهر الخير والطاعة.

3- احرص على أخذ قسط كافي من النوم يوميًا، ولا تسهر بحجة مشاهدة المسلسلات، مما يؤثر على حالتك النفسية نهارًا بالسلب.

4- احرص على تناول الكثير من الخضراوات والفواكه الطازجة أثناء فترة الإفاطار مع بقية العناصر الغذائية لتحصل على غذاءًا متوازنًا.

5- تناول الأغذية ذات المؤشر السكري المنخفض، لتجنب انخفاض السكر أثناء الصيام، وما يسببه من توتر وعصبية.

6- قلل من التدخين وحبذا لو انتهزت فرصة الصيام للإقلاع عنه، وكذلك المنبهات والكافيين، كالشاي والقهوة والمياه الغازية.

اقرأ أيضا:

ملعقة من بذور الكتان تحميك من خطر الإصابة بأمراض القلب

اقرأ أيضا:

ما الذي يسبب حصوات الكلى وهل تحتاج لعملية جراحية؟


الكلمات المفتاحية

عصبية نهار رمضان صيام رمضان نوم كافي غذاء متوازن عمرو خالد في رمضان 2021 كافيين مسلسلات رمضان

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled يعاني البعض من التوتر الشديد في نهار الصيام، ومن ثم العصبية وكثرة الإنفعال لأتفه الأسباب، وهناك ارشادات صحية بإمكانها المساعدة في الحد من هذه الحالة.