أخبار

"قد يكون من الصعب إيقافها".. تزايد حالات الإصابة بسلالة كورونا الجديدة في جميع أنحاء العالم

دراسة: رائحة السيارة الجديدة تنطوي على مواد مسرطنة سامة

عبر وعظات مبكية.. "يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات"

" ويلعنهم اللاعنون".. العقارب والخنافس تلعن البشر العصاة

لو شتمك أحد أو لعنك فأمامك ثلاث طرق.. تعرف عليها

يعاني من ضعف جنسي يجعله غير قادر على تلبية احتياجات زوجته ..هل عليه إثم؟

نبي الله يحيي الحكيم منذ صباه..بهذا اختصه الله

أفكار إبداعية لإضفاء البهجة على مكان العمل

بشرها النبي بأنها أول أزواجه لحوقًا به.. عمل عظيم للسيدة "زينب بنت جحش"

تغييرات نفسية بالجملة تصيب الزوجات بسبب سفر الأزواج .. الحرمان والفجوة أحدها

ماذا قال العلماء والفلاسفة في وصف اعتقادهم وشعورهم القوي بوجود خالق عظيم للكون؟

بقلم | خالد يونس | الاربعاء 09 ديسمبر 2020 - 08:18 م

الإيمان بوجود خالق مدبر لهذا الكون العظيم أمر فطري، ولكن بعض البشر قد تختل لديهم هذه الفطرة فينكرون وجوده سبحانه ويطالبون بأدلة عليه رغم أنه هو الدليل على كل موجود.

وللعلماء والفلاسفة أقوال رائعة تصف هذا الاعتقاد والشعور القوي بوجود خالق الكون العظيم.

الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يقول  :دلالة الفطرة على وجود الله أقوى من كل دليل لمن لم تجتله الشياطين ، ولهذا قال الله تعالى ( فطرت الله التي فطر الناس عليها ) الروم/30 ، بعد قوله : ( فأقم وجهك للدين حنيفاً ) فالفطرة السليمة تشهد بوجود الله ولا يمكن أن يعدل عن هذه الفطرة إلا من اجتالته الشياطين ، ومن اجتالته الشياطين فقد يمنع هذا الدليل .

فإن كل إنسان يحسّ من تلقاء نفسه أنّ له رباً وخالقاً ويشعر بالحاجة إليه وإذا وقع في ورطة عظيمة اتجهت يداه وعيناه وقلبه إلى السماء يطلب الغوث من ربه.

ويقول الشيخ محمد الغزالي – رحمه الله – ما معناه: إذا كان النيابة  في الحوادث والجرائم اذا لم تصل إلى الجاي فغنها لا تقول لا فاعل وإنما تقول الفاعل مجهول، فكيف بخلق هذا الكون العظيم.. هل يعقل أن نقول لا خالق ولا فاعل للكون؟.

الله يتجلى في عصر العلم 


الفيلسوف الانجليزي فرانسس بيكون في كتابه الرائع (الله يتجلى في عصر العلم) يقول:  منذ أكثر من ثلاثة قرون إن قليل من الفلسفة يقرب الإنسان من الإلحاد أما التعمق في الفلسفة فيرده إلى الدين ولقد كان بيكون على صواب فيما ذهب إليه فلقد احتار الملايين من الباحثين والمفكرين منذ وجود الإنسان على سطح الأرض في كنه العبقرية والتدبر الذي يتجلى في الإنسان وفي هذا الوجود وتساءلوا عما عساه أن يكون وراء هذه الحياة وسوف تتكرر هذه الأسئلة ما بقي الإنسان على سطح الأرض وبسبب عمق هذه الأسئلة وروحانيتها البالغة فإننا سوف نحاول أن نمسها في تواضع دون أن ننتظر إجابة شافية عنها.


 هناك أمر واحد لا شك فيه، فبقدر ما بلغ الإنسان من معرفة وما لدية من ذكاء وقدرة على التفكير لم يشعر في وقت من الأوقات بأنه كامل في ذاته والناس على اختلاف أديانهم وأجناسهم وأوطانهم قد عرفوا منذ القدم وبصورة تكاد تكون عامة مبلغ قصور الإنسان على إدراك كنه هذا الكون المتسع، كما عجزوا عن إدراك سر الحياة وطبيعتها في هذا الوجود.


 وقد لمس الناس عامة - سواء بطريقة فلسفية عقلية أو روحانية - أن هناك قوة فكرية هائلة ونظاماً في هذا الكون يفوق ما يمكن تفسيره على أساس المصادفة أو الحوادث العشوائية التي تظهر أحياناً بين الأشياء غير الحية التي تتحرك أو تسير على غير هدى.


 ولا شك أن اتجاه الإنسان وتطلعه إلى البحث عن عقل أكبر من عقله وتدبير أحكام من تدبيره وأوسع لكي يستعين به على تفسير هذا الكون يعد في ذاته دليلاً على وجود قوة أكبر وتدبير أعظم هي قوة الله وتدبيره.

اقرأ أيضا:

لو شتمك أحد أو لعنك فأمامك ثلاث طرق.. تعرف عليها

الكون صنعه عاقل حكيم 


وهذه ﺑﻌﺾ ﻣﻘﻮﻻ‌ﺕ ﻟﻌﻈﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻼ‌ﺳﻔﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ أكدوا اعتقادهم القوي وشعورهم العميق ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻠﻪ  عز وجل خالق الكون العظيم ﻭﺍﻹ‌ﻳﻤﺎﻥ ﺑﻪ:

- ﺩﻳﻜﺎﺭﺕ: "ﺇﻧِّﻲ ﻣﻊ ﺷﻌﻮﺭﻱ ﺑﻨﻘﺺٍ ﻓﻲ ﺫﺍﺗﻲ، ﺃُﺣﺲُّ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺫﺍﺕٍ ﻛﺎﻣﻠﺔ، ﻭﺃﺭﺍﻧﻲ ﻣﻀﻄﺮًّﺍ ﺇﻟﻰ ﺍﻋﺘﻘﺎﺩﻱ؛ ﻷ‌ﻥَّ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﻗﺪ ﻏَﺮَﺳَﺘْﻪ ﻓﻲ ﺫﺍﺗﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺬﺍﺕ ﺍﻟﻜﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﻤﺘﺤﻠﻴَّﺔ ﺑﺠﻤﻴﻊ ﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﻜﻤﺎﻝ؛ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻠﻪ".

- ﺃﻓﻼ‌ﻃﻮﻥ: " ﺇﻥ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺁﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻡ، ﻭﻻ‌ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻋﻠﻞ ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺔ، ﺑﻞ ﻫﻮ ﺻﻨﻊ ﻋﺎﻗﻞ، ﺗﻮﺧﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ، ﻭﺭﺗﺐ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻋﻦ ﻗﺼﺪ ﻭﺣﻜﻤﺔ "

- ﺃﻧﺎﻛﺴﺎﻏﻮﺭﺱ" ﺃﺣﺪ ﻓﻼ‌ﺳﻔﺔ ﺍﻟﻴﻮﻧﺎﻥ ﺍﻷ‌ﻭﺍﺋﻞ: " ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﻗﻮﺓ ﻋﻤﻴﺎﺀ، ﺃﻥ ﺗﺒﺪﻉ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ، ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻠﺬﻳﻦ ﻳﺘﺠﻠﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ، ﻷ‌ﻥ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺍﻟﻌﻤﻴﺎﺀ ﻻ‌ ﺗﻨﺘﺞ ﺇﻻ‌ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ، ﻓﺎﻟﺬﻱ ﻳﺤﺮﻙ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﻫﻮ ﻋﻘﻞ ﺭﺷﻴﺪ، ﺑﺼﻴﺮ ﺣﻜﻴﻢ "

- ﺩﻳﻜﺎﺭﺕ ﺃﻳﻀﺎً: " ﺃﻧﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻤﻦ ﺃﻭﺟﺪﻧﻲ ﻭﻣﻦ ﺧﻠﻘﻨﻲ؟ ﺇﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺧﻠﻖ ﻧﻔﺴﻲ، ﻓﻼ‌ ﺑﺪ ﻟﻲ ﻣﻦ ﺧﺎﻟﻖ. ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺎﻟﻖ ﻻ‌ ﺑﺪ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﺍﺟﺐ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ، ﻭﻏﻴﺮ ﻣﻔﺘﻘﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﻦ ﻳﻮﺟﺪﻩ، ﺃﻭ ﻳﺤﻔﻆ ﻟﻪ ﻭﺟﻮﺩﻩ، ﻭﻻ‌ ﺑﺪ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺘﺼﻔﺎ ﺑﻜﻞ ﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ. ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺎﻟﻖ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﺭﺉ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ "

- ﺑﺎﺳﻜﺎﻝ: " ﺇﻥ ﺇﺩﺭﺍﻛﻨﺎ ﻟﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻠﻪ، ﻫﻮ ﻣﻦ ﺍﻹ‌ﺩﺭﺍﻛﺎﺕ ﺍﻷ‌ﻭﻟﻴﺔ، ﺍﻟﺘﻲ ﻻ‌ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺟﺪﻝ ﺍﻟﺒﺮﺍﻫﻴﻦ ﺍﻟﻌﻘﻠﻴﺔ، ﻓﺈﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻻ‌ ﺃﻛﻮﻥ، ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻲ ﻣﺎﺗﺖ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺃﻭﻟﺪ ﺣﻴﺎ، ﻓﻠﺴﺖ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﺋﻨﺎ ﻭﺍﺟﺐ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ، ﻭﻟﺴﺖ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻭﻻ‌ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎ، ﻓﻼ‌ ﺑﺪ ﻣﻦ ﻛﺎﺋﻦ ﻭﺍﺟﺐ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ، ﺩﺍﺋﻢ ﻻ‌ ﻧﻬﺎﺋﻲ، ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺟﻮﺩﻱ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺪﺭﻙ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﺇﺩﺭﺍﻛﺎ ﺃﻭﻟﻴﺎ، ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻥ ﻧﺘﻮﺭﻁ ﻓﻲ ﺟﺪﻝ ﺍﻟﺒﺮﺍﻫﻴﻦ ﺍﻟﻌﻘﻠﻴﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﺭ ﻟﻬﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻹ‌ﻳﻤﺎﻥ ﺍﻟﻘﻠﺒﻲ ﺃﻥ ﻳﺴﻌﻮﺍ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﻌﻘﻮﻟﻬﻢ.."

- ﻓﻮﻟﺘﻴﻴﺮ : ﺍﻧﺎ ﻣﻘﺘﻨﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﺑﺄﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﻌﻠﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ ﺗﺜﺒﺖ ﻭﺟﻮﺩ ﺻﺎﻧﻌﻬﺎ ﻓﺎﻟﻜﻮﻥ ﻳﺜﺒﺖ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻠﻪ .

- ﺩﻳﺴﺘﻮﻳﻔﺴﻜﻰ : ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻓﻜﻞ ﺷﺊ ﻣﺒﺎﺡ .

-ﺳﺘﺎﻧﺪﺍﻝ : ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺗﺒﺪﺃ ﻣﻨﺬ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻠﻪ .

-ﺇﺳﺒﻴﻨﻮﺯﺍ : ﺇﻥ ﺃﻋﻈﻢ ﺧﺒﺮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺍﻟﻠﻪ .

-ﻃﺎﻏﻮﺭ : ﻛﻞ ﻃﻔﻞ ﻳﻮﻟﺪ ﻳﺄﺗﻰ ﺣﺎﻣﻼ‌ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺗﻘﻮﻝ إﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻢ ﻳﻴﺄﺱ ﻣﻦ ﺍﻻ‌ﻧﺴﺎﻥ .

-ﺃﺭﺳﻄﻮ: ﻣﺎﺯﻟﺖ ﺃﺷﺮﺏ ﻭﻻ‌ ﺍﺭﺗﻮﻯ ﺣﺘﻰ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺮﻭﻳﺖ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺷﺮﺏ

- ﺭﺍﻟﻒ ﺇﻳﻤﺮﺳﻮﻥ : ﺇﻥ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺭﺃﻳﺘﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﻵ‌ﻥ ، ﻳﻌﻠﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﺃﺛﻖ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺇﺧﺮﻯ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺻﻨﻌﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻟﻢ ﺃﺭﺍﻫﺎ .

- ﺷﻴﺸﺮﻭﻥ : ﻻ‌ﺗﻮﺟﺪ ﺃﻣﺔ .. ﻣﻬﻤﺎ ﺑﻠﻐﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺨﺸﻮﻧﺔ ﻭ ﻣﻦ ﺍﻻ‌ﺳﺮﺍﻑ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﺣﺸﻴﺔ ، ﺗﺠﻬﻞ ﻭﺟﻮﺏ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﺍﻟﻠﻪ .

- ﺩﻳﻜﺎﺭﺕ : ﻧﻈﺮﺕ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﻧﻔﺴﻲ ﻧﺎﻗﺺ ﺍﺫﺍ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻛﺎﻣﻞ ﻭﺍﻟﻜﺎﻣﻞ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ.

- ﻧﻴﻮﺗﻦ : ﻻ‌ ﺗﺸﻜﻮا  ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﻟﻖ، ﻓﺈﻧﻪ ﻣﻤﺎ ﻻ‌ ﻳﻌﻘﻞ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺼﺎﺩﻓﺎﺕ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﻫﻲ ﻗﺎﺋﺪﺓ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻻ‌ﻥ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻋﻤﻴﺎﺀ ﻣﺘﺠﺎﻧﺴﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺯﻣﺎﻥ ﻭ ﻣﻜﺎﻥ ﻻ‌ ﻳﺘﺼﻮﺭ ﺍﻥ ﻳﺼﺪﺭ ﻣﻨﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﺋﻨﺎﺕ ﻭﻻ‌ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻛﻠﻪ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﺗﺮﺗﻴﺐ ﻣﻦ ﺍﺟﺰﺍﺋﻪ ﻭﺗﻨﺎﺳﺒﻬﺎ ﻣﻊ ﺗﻐﻴﺮﺍﺕ ﺍلأ‌ﺯﻣﻨﺔ  ﻭﺍﻻ‌ﻣﻜﻨة

اقرأ أيضا:

إذا أردت أن يستجاب دعاؤك فاحرص على الصلاة على النبي بهذه الطريقة

اقرأ أيضا:

أمراض القلوب كثيرة هذه أخطرها.. تعرف على طرق علاجها


الكلمات المفتاحية

خلق الكون الإيمان الفطرة الإلحاد الفلاسفة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الإيمان بوجود خالق مدبر لهذا الكون العظيم أمر فطري، ولكن بعض البشر قد تختل لديهم هذه الفطرة فينكرون وجوده سبحانه ويطالبون بأدلة عليه رغم أنه هو الدليل