أخبار

الاستغفار حياة جديدة تعرف على فوائده على الروح والبدن

القنوط من رحمة الله بداية السقوط الحقيقي.. احذر أن تقع فيه

لا تستّخف بالغيبة والنميمة.. تمنع سقوط الغيث من السماء

أخي الصغير يتلصص علينا ونحن نبدل ملابسنا.. ما الحل؟

ما هي العلامة التي يعرف بها العبد انه يحب الله أكثر من أي شيء؟

لا يوجد مستحيل مع اسم الله المجيب.. هذه هي المعاني والأسرار

كيف تحدث الأحلام؟ ولماذا يحلم البعض ولا يحلم آخرون؟

لو عايز ربنا يحبك وتأتيك الدنيا تحت قدمك.. تعمل مع الدنيا بهذه الطريقة

من كرامات "ابن حنبل".. خوف الجن من نعله واستجابة الدعاء بالاستغفار

حينما يكون التغافل لإبقاء الكرامة وحفظ ماء الوجه

ماذا تقولين عندما يسألك مدراء الموارد البشرية :"لماذا تقدمت لهذه الوظيفة لدينا؟"

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 15 يناير 2024 - 05:36 ص

" لماذا تقدمت لهذه الوظيفة؟"، هذا هو السؤال المهم، بل الأهم، الذي يتوجب عليك سؤاله لنفسك، وينبغي أن تكون الإجابة واضحة، ومحددة، ومقنعة، قبل الاستعداد للذهاب للمقابلة الشخصية.

فالمقابلة الشخصية هي في حقيقة الأمر، حقل ألغام إذا مررت عليها بالإجابة المناسبة ستمرين بسلام، وسيكون لك مكان في هذه الوظيفة، أما إذا سلكت المسار الخاطئ فستنفجر هذه القنبلة معلنة عن عدم قبولك!

لذا نقدم لك هذه الإرشادات المهمة، التي ستفيدك كثيرًا لاجتياز المقابلة الشخصية بنجاح:


- عند الدخول،  وبعد إلقاء التحية بوجه مبتسم، لا تجلسي حتى يطلب منك، وﻻ تنظري لعين من يسألك السؤال، وانظري إلى عينيه عند الإجابة.

- اجلسي منتصبة الظهر،  متجنبة الالتفات أو تشتيت النظر أثناء الإجابة،  أو التلكؤ في الحديث.

- ﻻ تشبكي يديك، ولا تضعيها على الأرجل، كذلك لا تضعي قدماً على الأخرى، فكل ذلك يظهر للسائل عدم ثقتك بنفسك وضعف إجابتك.

- إذا تقدمت إلى وظيفة مختلفة عن دراستك، وهذا يحدث أحياناً، فعليك أن تجيبي بإجابات مفعمة بالنشاط والحيوية، مثل: إن هذه الوظيفة تحتاج إلى الصبر والعمل تحت الضغط وأنا أجيد هذا الأمر، أو أن هذه الوظيفة تتطلب العمل ضمن مجموعات وأنا شخصية اجتماعية وأستطيع التعامل مع كافة الشخصيات، وكل ما عليك فعله هو إبراز مميزاتك وعرضها للبيع حتى يستطيع صاحب العمل أن يشتري هذه المميزات.


- لا تحاولي التقليل من نفسك ولا تحاولي إعطاء نفسك حجمًا أكبر من حجمها حتى لا يشعر السائل بأنك مغرورة ومتكبرة، ولن يأخذ منك سوى الأحاديث عن نفسك.


- إذا سألت بالسؤال الذي كثيراً ما يسأله المحترفون في المقابلات الشخصية من مدراء الموارد البشرية في الشركات الخاصة، خصوصاً إذا كان النشاط تنافسياً، سؤال يحدد مسارك ما بين الرفض والقبول، وهو: لماذا اخترت العمل في شركتنا؟!
 خذي نفسًا عميقًا،  وبصوت جهوري ينضح ثقة بالنفس،  ابدئي بالحديث عن معرفتك السابقة بالشركة، وأنك تعلمين الكثير عن نشاطها وسمعتها، أو أنك تستخدمين منتجاتها، كما يمكنك القول أنك تعلمين بأنها الرائدة في مجالها، وأن الالتحاق بفريقها بمثابة الحلم الذي تتمنين تحقيقه، وقومي بمدح الشركة وبرهني كلامك بالمعلومات التي تعرفينها عنها.

- قبل الذهاب إلى المقابلة الشخصية ابحثي عن الشركة التي تطلب التوظيف فيها، ومعرفة المعلومات الأساسية عنها كمنتجاتها، ومتى تم افتتاحها، ومن منافسيها، وهكذا.


 - املئي حديثك بالثقة بالنفس، وإعطاء الجمل حقها في النطق.


- استخدمي المصطلحات الأكاديمية التي تبين نسبة الثقافة والإطلاع والقراءة لديك، فذلك سيؤثر بشكل إيجابي على المتلقي أو السائل.


  • - كوني على ثقة بربك أوﻻً وتوكلي عليه وحده، ثم ثقي بقدراتك وستنجحين.




الكلمات المفتاحية

وظيفة مقابلة شخصية معلومات مصطلحات أكاديمية قة بالنفس

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled " لماذا تقدمت لهذه الوظيفة؟"، هذا هو السؤال المهم، بل الأهم، الذي يتوجب عليك سؤاله لنفسك، وينبغي أن تكرون الإجابة واضحة، ومحددة، ومقنعة، قبل الاستعداد