أخبار

القنوط من رحمة الله بداية السقوط الحقيقي.. احذر أن تقع فيه

لا تستّخف بالغيبة والنميمة.. تمنع سقوط الغيث من السماء

أخي الصغير يتلصص علينا ونحن نبدل ملابسنا.. ما الحل؟

ما هي العلامة التي يعرف بها العبد انه يحب الله أكثر من أي شيء؟

لا يوجد مستحيل مع اسم الله المجيب.. هذه هي المعاني والأسرار

كيف تحدث الأحلام؟ ولماذا يحلم البعض ولا يحلم آخرون؟

لو عايز ربنا يحبك وتأتيك الدنيا تحت قدمك.. تعمل مع الدنيا بهذه الطريقة

من كرامات "ابن حنبل".. خوف الجن من نعله واستجابة الدعاء بالاستغفار

حينما يكون التغافل لإبقاء الكرامة وحفظ ماء الوجه

هل تعاني من نسيانه؟.. أسهل 10 طرق لحفظ القرآن الكريم

كيف يزيد فقدان الأهل تعطشنا للحب والاهتمام؟

بقلم | منى الدسوقي | الخميس 22 اكتوبر 2020 - 11:47 ص


طول عمري كان نفسي أكبر لأتزوج وأجد من يعوضني حرماني من حنان ودفء الأم ورعايتها، ولأسباب مادية تأخر ارتباطي ومع كل يوم كان التعطش يزداد والاحتياج للحب يزداد أكثر وأكثر وعلى الرغم من أنني تزوجت عن حب إلا أنني غير راض وغير سعيد دون وجود سبب مادي لهذا الشعور.


(ي. م)


الشخص الذي يعاني من مشكلة ما في طفولته، مثل الحرمان من حنان الأم وغيره، يجب عليه أن يستشير متخصصًا يساعده في حلها قبل أي علاقة، لانه من الصعب جدًا أن يقوم شخص بدور زوجة وأم في نفس الوقت.

وإذا حدث الارتباط فعلى الأغلب يشعر بالتعطش للحب، لأن الطرف الآخر مهما كانت درجة حبه فإن طاقته ستكون أقل من الاحتياج.

فقد تكون الزوجة تحب وتهتم ورومانسية أيضًا، لكن رغبتها تكون أكبر من طاقته، لأن مشاغل البشر تحكمهم وتحتم عليهم اهتمامات بأشياء أخرى، وبالتالي فإنها لا تجد الوقت الكافي للحب بالشكل الذي تحتاجه.

واختلاف شخصية الزوجة عن الزوج، وسوء التواصل يزيد من التباعد بينهما، وكذلك عدم الانسجام والتنافر، ومن ثم يزيد لدى الزوجة التعطش للحب الذي بدوره يزيد من عصبيتها أغلب الوقت.

والحل أن يكون لديك ما يشغلك، كانشغالات وإنجازات أخرى في حياتك حتى تساعدك في إشباع رغبتك في الاهتمام والحب، انشغالك في إنجاز شيء مفيد أكيد سيساعد تتحمل أوقات انشغالها عنك وضغوط الحياة ويقلل من إحساسك بالجوع للحب.

اقرأ أيضا:

أخي الصغير يتلصص علينا ونحن نبدل ملابسنا.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

زواج حرمان حب دفء الاهتمام

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled طول عمري كان نفسي أكبر لأتزوج وأجد من يعوضني حرماني من حنان ودفء الأم ورعايتها، ولأسباب مادية تأخر ارتباطي ومع كل يوم كان التعطش يزداد والاحتياج للحب