أخبار

يترك المعصية في رمضان فقط ويعزم على العودة إليها بعد رمضان.. فهل يقبل صومه؟

لعبة فيديو شهيرة تعالج اضطراب ما بعد الصدمة

3 أطعمة لا غنى عنها للنساء في الخمسينات لحياة صحية

لماذا من يطلب الإمارة لا يوفق في الإدارة؟

"مداراة الناس نصف العقل".. ماذا فعل الفاروق عمر عند دخول قاتل شقيقه عليه؟

كيف يتدارك الأبناء التقصير في حقوق الأم بعد وفاتها؟

اسم الله "العدل".. كيف تقتدي به لتكون عادلاً مع نفسك ومع الناس؟

مزاح زوجي ثقيل ومزاجه كئيب.. ما الحل؟

مطلقة وابني المراهق أتعبني نفسيًا لأنه "بصباص" كما أعمامه.. كيف أتصرف؟

من أسرار حسن الخاتمة.. كيف تسبق إليها؟

كيف تودع الدموع وتستقبل الفرح والسعادة؟

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 19 اكتوبر 2020 - 10:14 ص

متي يمكن للإنسان اتخاذ قرار السعادة، وتجنب الحزن، ومتى وكيف يقوى على الظروف، ويتمكن من الفرح وتوديع الدموع والحزن؟

(م. ج)

قرار السعادة ينبع من الداخل، فإذا أردت أن تكون سعيدًا بالفعل سيمكنك ذلك، وهناك سبل كثيرة لإسعاد النفس، ومنها:

-اقض أوقاتًا بمفردك ولا تختلط بأحد

-استرخ قليلًا

-مارس طقوسًا تُحبها

-شاهد فيلمًا كوميديًا أو كرتونيًا

-خصص لنفسك أوقات للمشي أو الرياضة

- تجنب التفكير في ما يحزنك أو يوترك

 واعلم أن الاستمتاع بالطبيعة أفضل وأسهل طرق السعادة، فعليك تخصيص يوم تستمتع فيه وسط الطبيعة والورود والسماء الصافية.

 حاول أيضًا أن تتعامل مع الأطفال أو كبار السن، فهذه العلاقات تمكنك من استعادة قواك النفسية من جديد، تشعر بجمال الحياة وتريح أعصابك وتساعدك على التخلص من الطاقة السلبية والحزن.

 واعلم أن الحياة لا تطلب منك أن تكون جادًا طوال الوقت، نفوسنا تحتاج لفعل اللاشيء أحيانًا لإسعاد الذات، قلبك له حق عليك اسعده واشعره بالحياة، أرح نفسك من الدموغ والقهر، واستمتع اليوم بيومه، فالحياة قصيرة ولا تتحمل مزيد من المعاناة.



الكلمات المفتاحية

السعادة سر الفرحة التغلب على الاحزان

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled متي يمكن للإنسان اتخاذ قرار السعادة، وتجنب الحزن، ومتى وكيف يقوى على الظروف، ويتمكن من الفرح وتوديع الدموع والحزن؟