أخبار

لمن ارتدت الحجاب في رمضان وخلعته بعده؟.. تعرفي على الحكم الشرعي

هل فكرت يومًا أن تكون في هذه السعادة أمام جميع الخلائق؟!

من أراد راحة البال وطمأنينة القلب فليتعامل مع الله بهذه الطريقة الرائعة

مستوى أهلي المرتفع ماديًا يجعل العرسان يهربون.. ما العمل؟

أفضل ما تدعو به ليرزقك الله توبة نصوحًا

ثق واطمئن..الله يزرقنا ما نحتاج ولا يعطينا ما نتمنى

النبي أخبر ابن عباس بذهاب بصره قبل موته.. لن تتخيل السبب؟!

"هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين".. إذ اشتد الكرب هان.. ومع الضيق يأتي الفرج (الشعراوي)

يقولون المرأة وراء كل مصيبة ويستدلون بأن حواء هي التى أغوت آدم.. فما الصواب؟

٣ وصفات مجربة لإزالة الهم والغم والحزن وتفريج الكروب.. يكشفها عمرو خالد

ما حكم الصلاة في المواصلات العامة؟.. أمين الفتوى يجيب

بقلم | مصطفى محمد | الثلاثاء 06 اكتوبر 2020 - 04:05 ص
ما حكم الصلاة في المواصلات العامة في وضع الجلوس إذا كنت أخشي ضياع الفرض؟.. سؤال ورد إلى الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أجاب عنه قائلا إنه لا تصح الصلاة؛ لأن صلاة الفريضة لها أركان، ومن ضمن هذه الأركان القيام مع القدرة، منوهًا إلى أن من شروطها أيضًا استقبال القبلة.
وأضاف شلبي، عبر فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية عبر قناتها على يوتيوب، بأنه لو صلى الإنسان الفرض فعليه أن يكون مستقبل القبلة، وإذا كان الإنسان عنده المقدرة على الوقوف فيجب عليه الوقوف في الصلاة، مشيرًا إلى أن صلاة الإنسان سليم البدن لا تصح وهو جالس.
وأوضح شلبي بأنه يجوز الجمع بين الصلاة في حالة إذا كان لم يقدر على صلاة الظهر والعصر خارج البيت، مشيرا إلى أن عليه أن يصلي الفرض كاملاً، ولو كان في وقت المغرب والعشاء فيجوز الجمع بين المغرب والعشاء جمع تأخير.

اقرأ أيضا:

لمن ارتدت الحجاب في رمضان وخلعته بعده؟.. تعرفي على الحكم الشرعي

اقرأ أيضا:

يقولون المرأة وراء كل مصيبة ويستدلون بأن حواء هي التى أغوت آدم.. فما الصواب؟

اقرأ أيضا:

هل يجوز الكلام أثناء الطواف حول الكعبة؟

الكلمات المفتاحية

فتاوى فتوى أحكام وعبادات أحكام الصلاة صلاة الفريضة صلاة الصلاة بناء إنسان تنمية بشرية تطوير الذات الإسلام المسلمين الصلوات أحكام صلاة الفريضة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled ما حكم الصلاة في المواصلات العامة في وضع الجلوس إذا كنت أخشي ضياع الفرض؟.. سؤال ورد إلى الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أجاب عنه