أخبار

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

إنجاز الوعد من أخلاق الكبار.. هل سمعت بهذا؟

تقدم مذهل.. العلماء يبتكرون طريقة علاج جديدة لسرطان الدم

6ثمرات يجنيها العبد المؤمن إذ صبر علي هموم الدنيا .. فرّج الله همّه، ودفع عنه الضر ورفع درجته في مقدمتها

بعد معاناة استمرت 613 يومًا.. وفاة أطول مريض في العالم بفيروس كورونا

الثبات على المبدأ.. متى تتأكد من هويتك وتثبت لنفسك أنك على الحق؟

الإخلاص كلمة السر فى قبول الأعمال.. كيف نحققه؟

سر صمت "يونس" بعد خروجه من بطن الحوت

خطيبي يسألني عن مرتبي ومشاركتي في مصروفات البيت وأنا تضايقت ولذت بالصمت.. ما العمل؟

لم تعطني الحياة ما أستحق رغم اجتهادي وذكائي

بقلم | عمر عبدالعزيز | السبت 26 سبتمبر 2020 - 03:31 م


لم تعطني الحياة ما أستحق، لا أريد الكثير ولكن كل ما أريده أن أحصل على ما أستحقه، ذكي ومجتهد ودائمًا أسعى للأفضل، ولكن الحظ يخذلني كل مرة، قلبي ينفطر وأحزن، وأبدأ من جديد ومع تكرار الخسارة وضياع المجهود والطاقة على الأرض أفقد عزيمتي وإصراري رويدًا رويدًا، وفي نفس الوقت ما باليد حيلة ماذا أفعل؟


(هـ. خ)


الله أمرنا بالسعي والاجتهاد ومن ثم يرزقنا على قدر سعينا، فرزقك ونجاحك مرتبط بمدى سعيك واجتهادك، إذن فلماذا تعتقد يا عزيزي أن الحياة ضدك وأنك لم تنال ما تستحق؟


تأكد أن ما أنت عليه الآن يا عزيزي هو المقدار الحقيقي لسعيك واجتهادك وكلما سعيت أكثر كلما حصلت ونجحت أكثرًا فأكثر، واعلم أن اتزان علاقتك مع الله يعقبه اتزان في الحياة بأكملها، فلا تلهك أعمالك وحياتك والتخطيط لمستقبلك لأن الله قبل كل شيء، فهو النجاة من التخبط الذي تعيشه.

عليك بالاسترخاء والشعور بالراحة لتجديد الطاقة ومن ثم استكمال السعي والاجتهاد، فكل ما عليك أن تخصص من وقتك لممارسة طقوسك أو هواياتك التي تحبها وكذلك تخصص يومًا بالأسبوع ولا تفعل فيه شيئًا سوى الراحة.

اقرأ أيضا:

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟


الكلمات المفتاحية

السعي والاجتهاد النجاح سر النجاح في السعي والاجتهاد

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled لم تعطني الحياة ما أستحق، لا أريد الكثير ولكن كل ما أريده أن أحصل على ما أستحقه، ذكي ومجتهد ودائمًا أسعى للأفضل، ولكن الحظ يخذلني كل مرة، قلبي ينفطر و