أخبار

بالفيديو.. عمرو خالد: أفضل طريقة تزيل خوفك وقلقك على مستقبلك (الفهم عن الله - 2)

لماذا أجر الصوم مضاعف في رمضان؟

هل يصح صيام وصوم النفساء عند ارتفاع الدم قبل الأربعين؟

"جنة المحاربين ولجام المتقين".. هل سمعت هذه المعاني من قبل عن الصوم؟

4 كلمات لا تتوقف عن ترديدها خلال صومك

"إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به".. هل سمعت بهذه المعاني؟

كيف تتغلب على رائحة الفم الكريهة أثناء الصوم؟

حافظ على صومك.. احذر "مؤذن الشيطان ومصايده"

5 أشياء تبطل الصوم وتوجب القضاء.. تعرف عليها

لماذا شرع الله الصوم.. هذه بعض حكمه

شاهد 5شروط يجب تحقيقها ليكون البلاء بابا من أبواب الإيمان .. عليك بها

بقلم | علي الكومي | الاثنين 22 يونيو 2020 - 10:27 م

وجه  الدكتور نظير محمد عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، رسالة لمصابي فيروس كورونا أوضح خلالها  إن الابتلاء بمرض كورونا هو من باب المحبة من الله تعالى لعباده لاختبارهم.

الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، في بث مباشر له علي الصفحة الرسمية للمجمع علي شبكة التواصل الاجتماعي قال في رسالته  :من المعروف والمتواتر أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه فإن صبر اصطفاه، وإن رضى اجتباه، كما أن الله قد خلق الإنسان في هذه الحياة من بينها الابتلاء، فيقول الله تعالى "الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ".

البلاء ووفد الانصار والرسول 

ونبه الدكتور عياد الابتلاء قد يكون بالخير أو الشر وعلى أي حال فهو باب من أبواب الإيمان وبرهان من براهينه وليس أدل على ذلك من أن وفد الأنصار دخلوا على النبي وسألهم النبي عن إيمانهم فقالوا نحن من الذين ءامنوا بالله ورسوله، فقال لهم إن لكل قول حقيقة فما حقيقة إيمانكم؟ فقالوا: نصبر في الضراء ونشكر في السراء ونرضى بالقضاء فقال النبي نعم أنتم مؤمنون.

اقرأ أيضا:

رمضان فى إندونيسيا ..اجازة للطلاب لتعويدهم على الصيام ومسحراتي وحفلات للتصالح وخلص الأمين العام لمجمع البحوث أن الابتلاء من أبواب الإيمان شريطة أن يرضى العبد به، فإن أصيب بمرض فصبر فإنه في معية الله وقد أعد الله له أجرا عظيما فالله مع الصابرين ومحب لهم.


الكلمات المفتاحية

فيروس كورونا وباء كورونا رسالة لمصال متي يكون البلاء بوابة للايمان رسالة لمرضي كورونا

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled من المعروف والمتواتر أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه فإن صبر اصطفاه، وإن رضى اجتباه، كما أن الله قد خلق الإنسان في هذه الحياة من بينها الابتلاء، فيقول ال