أخبار

ما الحكمة من موت الفجأة لبعض الناس دون أية مقدمات؟ (الشعراوي يجيب)

ليس كل الكذب مرفوضًا.. تعرف على الكذب المحمود

من هم أهل الحوض الذين سيشربون من يد النبي الشريفة يوم القياية؟ وماذا كانوا يفعلون؟

كيف تعرف خروج الكلام من القلب دون غيره؟

"لا يكلف نفسًا إلا وسعها".. تقصير الأبناء متى لا يكون عقوقًا للوالدين؟

أترضاه لأمك؟.. ماذا نفعل مع شواذ الأخلاق وخوارج الفطرة؟

تعرضت للتحرش 4 مرات في طفولتي ومراهقتي وأكره نفسي وأفكر في الانتحار وقتل رضيعتي.. أرشدوني

العفو من شيم الصالحين.. كيف أتخلق به؟

أتذكر المعصية بعدما تبت منها.. كيف أحفظ خواطري؟

تعرف على منزلة النية وأثرها في قبول الأعمال

كورونا غيرت حياتي.. من النشاط إلى الإحباط والفشل

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاحد 21 يونيو 2020 - 12:36 م

أكثر من 3 شهور، وأنا في البيت بسبب أزمة كورونا، تركت عملي ولا جديد في حياتي، بل بالعكس كل يوم الضغوط تزيد شيئًا فشيئًا، إحباط وفشل من كل ناحية، على الرغم من أني نشيطة أصبحت الآن بائسة وغير قادرة حتى على التفكير أو التخطيط؟

(ن. ي)

 تجيب الدكتورة غادة حشاد، الاستشارية الأسرية والتربوية:


الشخصيات التي تتأثر بسرعة بسبب الضغوط  تعاني من الحساسية الشديدة وتضخيم المشاعر، فلابد أن تضعي  كل حدث وشعور في حجمه الصحيح.
ولابد من عدم الاستجابة لمشاعر الإحباط المستمر والإحساس بالدونية وعدم احترام الذات بل يجب أن تغيري ما تشعرين به فورا وتبدلي ما تقومي به وان تشغلي نفسك بشيء آخر.

اقرأ أيضا:

تعرضت للتحرش 4 مرات في طفولتي ومراهقتي وأكره نفسي وأفكر في الانتحار وقتل رضيعتي.. أرشدوني

 كيف تواجهين ضغوط الحياة؟


أن تستشعري نعم الله عليك وتعديها قدر استطاعتك وتحمديه عليها ليل نهار، ومن ثم ستشعرين أنك غير محرومة من أشياء كثيرة جدًا، لأن نعم الله عليك لا تعد ولا تحصى، واعلمي أن الرغبة في الوصول للمثالية هي السبب في مشاعرك السلبية هذه.
تقبلي النقص الطبيعي في أداء أي مهمة، واعلمي أن هذا طبيعي لأنك بشر وربنا سبحانه لا يطلب منك أن تكون مثاليًا، بل يبادر سبحانه بمغفرة ذنب المقصر إذا استغفر وتاب.
ارضي بنتيجة أعمالك وإنجازاتك ولا تحاسبي نفسك على النتيجة أبدًا، بل على الأداء هل كان جيدا أم لا، وحاولي بذل المزيد دائمًا حتى تكوني أفضل.

الكلمات المفتاحية

كورونا نشاط إحباط نجاح فشل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أكثر من 3 شهور، وأنا في البيت بسبب أزمة كورونا، تركت عملي ولا جديد في حياتي، بل بالعكس كل يوم الضغوط تزيد شيئًا فشيئًا، إحباط وفشل من كل ناحية، على ال