عيد بحال جديد هو هذا العام.
بلا أداء صلاة عيد في الساحات، وبلا تجمعات وزيارات.
عيد بلا تجمعات للأطفال وعيديات، وألعاب، ونزهات ترفيهية.
فكيف نحتفظ ببهجة العيد، وفرحته في ظل العزل المنزلي والتباعد الاجتماعي؟!
اقرأ أيضا:
4 إرشادات ذهبية للتغلب على التوتر الصباحي قبل الذهاب إلى العملنقدم لكم عبر السطور التالية بعضًا من الأفكار في هذا السياق:
- 1- جهزي منزلك للعيد وكأنك كما السابق ستستقبلين ضيوفًا، عصائر، وحلويات، وزينة، وبخور.
- 2- اعدي قائمة بالأقارب والأصدقاء واتصلي بهم للتهنئة صباح العيد، خاصة المرضى، وكبار السن، ومن يقيمون بمفردهم.
- 3- لا خروج، ولا ضيوف، ولديك وقت لإرسال رسالة تهنئة خاصة بدلًا من "select all" فإن وقعها يكون أطيب على النفس.
- 4- جهزي الأطفال لاستقبال العيد بإعطائهم عيدية مجزية فأنت ووالدهم تنوبون عن الجميع الآن، فلا عيدية من خال ولا عم ولا جد، وزيني غرفهم، وألبسيهم ملابس جديدة بعد الاستحمام في صباح العيد.
- 5- اعدى وجبات فطور وغداء من أصناف يحب أفراد الأسرة تناولها.
- 6- جهزي مقرمشات، فطائر، ووجبات خفيفة لتناولها أثناء مشاهدة فيلمًا سينمائيًا مع أفراد الأسرة.
- 7- جهزي ألعابًا مشتركة جماعية، وتنافسية، للعب في فترة تخصصونها لذلك، واصنعي مع أطفالك وزوجك ذكريات جميلة.
- 8- التقطي صورًا تذكارية لكم داخل البيت أو حديقته، وأفلام فيديو قصيرة للاحتفاظ بها، وتواصلي عبر برامج الزووم ومكالمات الفيديو مع الاقارب والاصدقاء.
- 9- ابتكري وأفراد أسرتك جلسة لتناول وجبة العشاء معًا، تشاركون معًا في الاعداد لها.
اقرأ أيضا:
ماذا تقولين عندما يسألك مدراء الموارد البشرية :"لماذا تقدمت لهذه الوظيفة لدينا؟"
اقرأ أيضا:
الموز غذاء وقناع لرونق بشرتك وجمالها
اقرأ أيضا:
3 أسباب لزيادة الرغبة الجنسية للزوجات أثناء الدورة الشهرية