أخبار

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

إنجاز الوعد من أخلاق الكبار.. هل سمعت بهذا؟

تقدم مذهل.. العلماء يبتكرون طريقة علاج جديدة لسرطان الدم

6ثمرات يجنيها العبد المؤمن إذ صبر علي هموم الدنيا .. فرّج الله همّه، ودفع عنه الضر ورفع درجته في مقدمتها

بعد معاناة استمرت 613 يومًا.. وفاة أطول مريض في العالم بفيروس كورونا

الثبات على المبدأ.. متى تتأكد من هويتك وتثبت لنفسك أنك على الحق؟

الإخلاص كلمة السر فى قبول الأعمال.. كيف نحققه؟

سر صمت "يونس" بعد خروجه من بطن الحوت

خطيبي يسألني عن مرتبي ومشاركتي في مصروفات البيت وأنا تضايقت ولذت بالصمت.. ما العمل؟

البحوث الإسلامية : الجامع الأزهر سيظل رمزا للعطاء العلمي ومصنعًا للعلماء

بقلم | علي الكومي | الخميس 30 ابريل 2020 - 11:29 م

قال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية  د. نظير عيّاد إن جامع الأزهر الشريف الذي تحل اليومذكرى افتتاحه الـ 1080 عام، حيث تم افتتاحه في مثل هذا اليوم السابع من شهر رمضان المُبارك في عام ٣٦١ هـ، الموافق 22 يونيو 971م، كان ولا يزال قبلة العلم والعلماء،ورمزًا للعطاء على مرّ تاريخه في العصور المختلفة، فهو جامع وجامعة، يحكي تاريخ الأزهر الشريف ودور رجاله العظام، وأن الأزهر ليس مؤسسة وليدة ولكنه مؤسسة عريقة واصلت عطاءها في شتى بقاع الأرض من خلال دوره التعليمي والتنويري الواسع والعظيم.

أضاف عيادأن الأزهر الشريف بمختلف قطاعاته يشهد تطورًا غير مسبوق بقيادة فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، الذي يقود عملية تطوير شاملة في جميع قطاعات الأزهر منذ توليه مشيخة الأزهر، لنشر رسالة الأزهر على أكمل وجه، لا سيما في ظل ما يواجهه عالمنا اليوم من تحديات كبرى تأتي في مقدمتها محاربة الأفكار المتطرفة،

الأزهر حصن ضد التطرف 

وأشار الدكتور عياد  إلى أن الأزهر يظل بوسطيته حصن أمن وأمان للمجتمعات محليًا وعالميًا من خطرالفكر المنحرف بعيدًا عن صحيح الدين، كما أن رسالته شاملة وترسخ للإنسانية وتدعو اللتراحم بين الناس

أضاف عيادأن الأزهر الشريف يمر عليه الآن أكثر من ألف عام وهو يعطي بلا حدود في نشر ثقافة التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر، ودعم الحوار الهادف والبنّاء، وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال، وإيجاد حلول فعّالة للمشكلات التي تواجه العالم، كما تربّى في معاهده وكلياته طلاب من جميع أنحاء العلم، فنهلوا من علمه وحملوا منهجه لينشروه في ربوع الدنيا بأسرها، ليظل الأزهر مرجع الوسطية على مرّ التاريخ.

اقرأ أيضا:

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

ويعود بناء الجامع الأزهر إلي عهد  الدولة الفاطمية في مصر، بعدما أتم جوهر الصقلي فتح مصر سنة 969م، وشرع في تأسيس القاهرة قام بإنشاء القصر الكبير وأعده لنزول الخليفة المعز لدين الله، وفي أثناء ذلك بدأ في إنشاء الجامع الأزهر ليصلي فيه الخليفة، وليكون مسجداً جامعاً للمدينة حديثة النشأة أسوة بجامع عمرو في الفسطاط وجامع ابن طولان 

 


الكلمات المفتاحية

الازهر الشريف بناء الازهر حصن ضد التطرف مصنع لاعداد العلماء صحيح الدين

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled منذ أكثر من 1500عاما وزضعت اولي لبنات الجامع الأزهر اشريف ليتحول منذ ذلك التاريخ الي مصنع للعلماء ومعهدا لتربية الكوادر الدينية لنشر الفكر الوصيد وضد